الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

أن عدد ضحايا كارثة كورونا في 298 مدينة في إيران تجاوز 35800 شخص.

انضموا إلى الحركة العالمية

أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية بعد ظهر اليوم الأحد، 26 أبريل 2020، أن عدد ضحايا كارثة كورونا في 298 مدينة في إيران تجاوز 35800 شخص.

أن عدد ضحايا كارثة كورونا في 298 مدينة في إيران تجاوز 35800 شخص.

يوم الأحد 26 أبريل-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران

 أعلنت منظمة  الإيرانية بعد ظهر اليوم الأحد، 26 أبريل 2020،

أن عدد ضحايا كارثة كورونا في 298 مدينة في إيران تجاوز 35800 شخص.
 

 

 

أن عدد ضحايا كارثة كورونا في 298 مدينة في إيران تجاوز 35800 شخص. – يبلغ عدد الضحايا في طهران 5950، وفي خراسان الرضوية 2860، وفي كيلان 2590، وفي أصفهان 2350، وفي مازندران 2305، وفي أذربيجان الشرقية 1450، وفي سيستان وبلوجستان 750، وفي أردبيل 670، وفي يزد 530 شخصًا. يتم إضافة إحصائيات من محافظات أخرى إلى هذه الأرقام.

 

يقوم الموقع يومياً بإعلان عن آخر الأخبار والتقارير والتطورات بصورة موجزة عن كارثـة كورونا فى إيران يشمل آخر الاحصائيـة الخاصـة بضحايا الكارثـة خلال 24 ساعـة الماضيـة.

 

وذلك فى تمام الساعة 2030 بتوقيت طهران [ السادسة مساءا بتوقيت باريس والسابعة بتوقيت مكة المكرمة ] ان هذه المعلومات ستنشر بصورة متزامنة في موقع لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بالانجليزية وموقع مجاهدي خلق الإيرانية باللغة العربية.

 

ان هذه المعلومات يتم جمعها عبر شبكات منظمة مجاهدي خلق الإيرانيـة ومن المستشفيات، العيادات، المراكز الطبية، المغسلات والمقابر، فضلا عن تقارير داخلية خاصة واستخلاصها فى هذا الموجز

 

 

ذات صلة:

بحسب صحيفة ”ستاره صبح“ 26 أبريل كتب الدكتور محمد رضا محبوب فر، عضو الجمعية العلمية الإيرانية للصحة البيئية وعضو اللجنة الوطنية للوقاية من كورونا ومكافحتها: «إذا أجرينا مقارنة بين إيران والدول الأخرى التي انتشر فيها الفيروس، فسوف نرى أن الحكومة الإيرانية لا تزال متخلفة عن العديد من البلدان بسبب عدم فرض الحجر الصحي والقيود الاجتماعية اللازمة.

لو تم اتخاذ قرارات أكثر جدية وأفضل في بداية الكشف عن الفيروس، لكان عدد المصابين والوفيات المعلن عنها أقل اليوم؛ الإحصائيات التي باعتقادي لا تنطبق مع الواقع وتختلف عن عدد المصابين والمتوفين الذي هو أكثر من المعلن.

 

في شهادة وفاة العديد من الأشخاص المصابين بكورونا تذكر سبب الوفاة بسبب الأمراض الكامنة للحفاظ على معدل الوفيات جراء كورونا منخفضًا.

 

ومع ذلك، والآن بعد مرور وقت طويل منذ تفشي المرض، فإن الإعلان عن الحجر الصحي لن يكون فعالًا وناجحًا، وفي الوقت نفسه مع الموجات الثانية والثالثة من تفشي كورونا في الأسابيع المقبلة، سيتعين على الحكومة فرض المزيد من القيود.