الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

إيران.. إحراق مراكز للقمع وصور لخامنئي

انضموا إلى الحركة العالمية

إيران.. لصق رسائل وصور لمريم ومسعود رجوي في طهران وغيرها من مدن إيران حان الوقت لتحرير إيران من احتلال الملالي. على الأوفياء بالشعب من منتسبي الجيش الالتحاق بالشعب

إيران.. إحراق مراكز للقمع وصور لخامنئي

 

 

إيران.. إحراق مراكز للقمع وصور لخامنئي

 

 

إيران.. إحراق مراكز للقمع وصور لخامنئي – فجر اليوم 5 يناير أحرق شباب الانتفاضة في طهران ومدن أخرى بما في ذلك كرج وخرم آباد وبهبهان، صوراً ولافتات تحمل صوراً لخامنئي ومراكز للبسيج اللاشعبي و”الحوزات العلمية“ التابعة لنظام الملالي.

 

وجاءت هذه النشاطات عقب هلاك قاسم سليماني القائد المجرم لقوة القدس التابعة لقوات الحرس.

 

 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

5 يناير (كانون الثاني) 2020

طهران –  طريق عدالت السريع –  لافتة تحمل صورة لخامنئي

                                                           

كرج

كرج – قاعدة للبسيج اللاشعبي

خرم آباد – قاعدة للبسيج اللاشعبي

زنجان

زنجان

بهبهان – قاعدة للبسيج اللاشعبي

 

ذات صلة:

 

أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أسماء 59 شهيدًا آخر من شهداء الشعب الإيراني التي عمّت مالايقل عن 191 مدينة. وبذلك نشرت المنظمة لحد الآن أسماء 704 من شهداء انتفاضة نوفمبر.

رغم مضي 50 يومًا على الانتفاضة ورغم دعوات محلية ودولية، إلا أن نظام الملالي بقي مصرًا على عدم الفصح عن عدد الشهداء والجرحى والمعتقلين الذين يتعرضون في سجون مختلفة للتعذيب لإرغامهم على المشاركة في عروض تلفزيونية، وذلك خوفًا من العواقب المترتبة على الجرائم ضد الإنسانية.

إن معظم الشهداء استشهدوا برصاص مباشرة في الرأس أو الصدر من قبل قوات الحرس. قاسم سليماني الذي كان أحد أبغض المجرمين بين قادة قوات الحرس وأكثرهم نفورًا قد قال قبل هلاكه بشأن انتفاضة الشعب العراقي، نحن نعرف كيف نواجه أحداث الشغب في إيران ويجب أن نطبقه لمواجهة الاضطرابات في العراق أيضًا.

يذكر أن جثامين عدد من الشهداء تم العثور عليها بعد فترة طويلة في الأنهار والسدود والمناطق المعزولة. كما أن بعض المعتقلين الذين فقدوا حياتهم تحت وقع التعذيب وبعض الشهداء الذين تم خطف جثامينهم من قبل قوات الحرس من أماكن استشهادهم، تم رميهم في الأنهار لإزالة معالم الجريمة. وفي أحد النماذج في يوم الأول من يناير 2020 تم العثور على جثة الشهيد هاشم مرادي الذي فقد خلال انتفاضة المواطنين في ”جوانرود“ يوم 17 نوفمبر، في ضاحية أحد أنهار جوانرود.

ودعت السيدة مريم رجوي مرة أخرى الأمين العام للأمم المتحدة، إلى إرسال بعثة لتقصي الحقائق حول وضع الشهداء والجرحى وزيارة المعتقلين في سجون النظام.