الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

ارتفاع عدد ضحايا كورونا في 373 مدينة في إيران إلى أكثر من 86200 شخص

انضموا إلى الحركة العالمية

ارتفاع عدد ضحايا كورونا في 373 مدينة في إيران إلى أكثر من 86200 شخص

ارتفاع عدد ضحايا كورونا في 373 مدينة في إيران إلى أكثر من 86200 شخص

أصدر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بيانًا تحت عنوان

ارتفاع عدد ضحايا كورونا في 373 مدينة في إيران إلى أكثر من 86200 شخص

وفيما يلي نصه:

 

 

ارتفاع عدد ضحايا كورونا في 373 مدينة في إيران إلى أكثر من 86200 شخص – تم إغلاق صحيفة جهان صنعت بعد نقلها عن الدكتور محبوب فر عضو لجنة مكافحة كورونا، قوله إن عدد المصابين والوفيات أعلى بـ 20 ضعفا من العدد الذي تعلنه وزارة الصحة.

 

نائب وزير الصحة السابق: يجب المحاسبة عن كل دم. لماذا نكذب على الناس؟ الناس يريدون الصدق يريدون الشفافية

 

 حريرجي: عندما يتم إصدار وصفة دواء قيمتها 10 ملايين و 50 مليون يجعل الفقراء يصابون بحسرة القلب لانهم لا يستطيعون توفيرها وهذا يتحول إلى غيظ دفين. ويخلق احتجاجات، وهذه تسبب تكاليف.

 

 

صحيفة ستاره صبح: في حال اجراء امتحان الدخول للجامعات ومراسيم العزاء في شهر محرم يجب ان نكون جاهزين لمواجهة الموجة الثالثة من كورونا. تتحدث وزارة الصحة عن انخفاض في الإحصائيات لكن العديد من المستشفيات مليئة بالمرضى ولا تستوعب استقبال مصابين جدد بكورونا. فماذا يعني التلاعب بالأرقام والأعداد والإحصاءات؟

 

أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بعد ظهر الاثنين، 10 أغسطس، أن عدد ضحايا كورونا في 373 مدينة في إيران بلغ للأسف أكثر من 86200 شخص. بلغ عدد الضحايا في كل من محافظات طهران 21250 ضحية، وفي خراسان رضوي 6343، وفي أصفهان 3793، وفي كيلان3657، وفي ألبرز 2590، وفي أذربيجان الغربية 2515، وفي فارس 2400، وفي كلستان2367، وفي همدان2214، وفي كرمان1303، وفي هرمزكان 1095، وفي سمنان 1080، وفي مركزي 1028، وفي أردبيل 1010، وفي قزوين710، وفي كهكيلويه وبوير أحمد478.

وتم إغلاق صحيفة جهان صنعت من قبل هيئة الرقابة على وسائل الإعلام بعد نقل الصحيفة عن الدكتور محبوب فر عضو لجنة مكافحة كورونا، قوله إن عدد الضحايا أعلى بـ 20 ضعفا من الرقم الذي تعلنه وزارة الصحة. ويأتي ذلك في وقت كانت صحيفة وطن امروز قد كتبت في 28 أبريل، نقلا عن محبوب فر: «الإحصائيات الحالية للمصابين أعلى بـ 20 مرة مما تعلنه وزارة الصحة، وهذا ما دفع المواطنين إلى عدم أخذ هذا المرض الفتاك على محمل الجد».

 

هذا وأشار علويان، عضو هيئة التدريس بجامعة بقية الله للطب ونائب وزير الصحة السابق، إلى أكاذيب روحاني قائلا: «إذا اتخذنا قرارات خاطئة … يجب المحاسبة عن كل دم … بدلاً من مفاجأة العالم وتقديم انموذج، يجب أن نستخدم خبرات  العالم. إحدى محدوديتنا هي الاختبار التشخيصي. لدينا مجموعة صغيرة من معدات التشخيص. ألم نقل إننا قمنا بتصدير مجموعات المعدات إلى تركيا وألمانيا؟ كلمات مثل “نحن لسنا متأخرة ولو بخطوة واحدة من العالم في إنتاج لقاح كورونا” كذب تماما، يجب ألا نكذب على الناس. أجرت اثنا عشر دولة دراسات بشرية، في الولايات المتحدة الآن تم تطعيم اختباري لـ 30.000 شخص؟ هل تقبلون أن اللقاحات البشرية قد تم اختبارها في المملكة المتحدة وفي ألمانيا، في دول جنوب الخليج الفارسي، في تركيا، لاختبار الدراسات البشرية للمراحل 1 و 2 و 3 . وفي إيران هل أجريت دراسة بشرية؟ لماذا نكذب على الناس بأننا لسنا متأخرين بخطوة واحدة من العالم. الناس يريدون الصدق، يريدون الشفافية» (تلفزيون شبكة سلامت للنظام 8 أغسطس».

 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
10 أغسطس (آب)2020