الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

الذكرى السنوية لابتسامة مجيد كاووسي فر المنتصرة وهو على خشبة الإعدام

انضموا إلى الحركة العالمية

الذكرى السنوية لابتسامة مجيد كاووسي فر المنتصرة وهو على خشبة الإعدام

الذكرى السنوية لابتسامة مجيد كاووسي فر المنتصرة وهو على خشبة الإعدام

الذكرى السنوية لابتسامة مجيد كاووسي فر المنتصرة وهو على خشبة الإعدام

 

 

 

الذكرى السنوية لابتسامة مجيد كاووسي فر المنتصرة وهو على خشبة الإعدام – مرت 13 سنة على الموت الحي لـ “مجيد كافوسي فر” على أيدي قوات حرس نظام الملالي المجرمين في 2 أغسطس 2007 .

 

عندما كان مجيد كاووسي فر شابًا، قام في 2 أغسطس 2005 بقتل حسن أحمدي مقدس، مساعد المدعي العام في طهران ورئيس مجمع الإرشاد القضائي (محكمة النقض في شارع وزرا)، الذي كان مسؤولًا عن سجن وتعذيب وإعدام العديد من الناس والنشطاء السياسيين والاجتماعيين؛ رميًا بالرصاص في شارع بوخارست ( أحمد قصير) في طهران. 

 

والجدير بالذكر أن الشهيد حسين كاووسي فر قام بمعية ابن شقيقه باتخاذ العديد من الإجراءات الأخرى ضد نظام حكم المجرمين، في توازن قوى غير متكافئ. وبعد هروبه من البلاد اتجه إلى الإمارات العربية المتحدة، بيد أن شرطة الإمارات سلمته إلى نظام الملالي. 

وحكم عليه بالإعدام بعد تسليمه إلى إيران.

وفيما يلي الصورة الحية لمجيد كاووسي فر أثناء الإعدام عندما كان يبتسم ويتمتع بروح معنوية ثابتة العزم وهو يلوح بيديه للناس، وسرعان ما أصبح مشهورًا في جميع أنحاء العالم.

 

واختارت وكالة ” رويترز” للأنباء صورة إعدام مجيد كاووسي وابن شقيقه حسين كاووسي بحبل المشنقة عنوانًا لصورة العقد.  والتقط مصور وكالة رويترز صورة للشابين الإيرانيين عندما تم تعليقهما على خشبة الإعدام في 2 أغسطس 2007، وكتبت الوكالة المذكورة في تعليقها على الصورة : شنق نظام الملالي مجيد وحسين يوم الخميس أثناء احتشاد مئات الأفراد ؛ بسبب قتل أحد القضاة الذي سجن عددًا من المعارضين. 

 

الذكرى السنوية لابتسامة مجيد كافوسي فر المنتصرة وهو على خشبة الإعدام