الفساد والرشوة في الحكومة العراقية
الفساد والرشوة في الحكومة العراقية – الفساد والرشوة في العراق أمر تعالت أصوات المحتجين العراقيين ضده بالبلاد. وهم يعتبرون أن العصابات التابعة لنظام الملالي هي السبب الرئيسي لهذا الفساد. وقال تقرير من قناة الرافدين مفاده:
بينما يعيش الشعب العراقي في وضع صعب للغاية، فإنه يكافح معاناة وأزمات مختلفة. الدولة تكدس الثروة في البنوك الغربية.
حكمت محكمة بريطانية على ستيفن ويكلي، الرئيس التنفيذي السابق لشركة أونا أويل، بالسجن ثلاث سنوات في قضايا فساد أثناء عمله في العراق.
وأدين برشوة مسؤولين عراقيين نصف مليون دولار للحصول على عقد عمل في العراق.
لا يقتصر الفساد في قطاع النفط العراقي على المسؤولين الصغار، لكن وسائل الإعلام كشفت في وقت سابق عن تورط عدد من وزراء النفط وكبار المسؤولين في الوزارة في صفقات فساد واسعة النطاق.
بين عامي 2005 و 2014، تم رشوة ملايين الدولارات لمسؤولين عراقيين
وجزء من هذه الأموال تم تسليمه مباشرة لوزراء النفط
خارج قطاع النفط، انتشر الفساد في العراق إلى جميع أجزاء الحكومة، بما في ذلك قسم مشتريات الأسلحة في وزارة الدفاع.
أصبح المسؤولون العراقيون أثرياء من خلال الرشوة، حيث ينفق بعضهم مئات الآلاف من الدولارات يوميًا في أوروبا. ومع ذلك، فإن العديد من العراقيين عاطلون عن العمل ولا يستطيعون العيش حياة كريمة.
