الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية من أجل إيران الحرة 2021-النواب وشخصيات أوروبية

انضموا إلى الحركة العالمية

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية من أجل إيران الحرة 2021- النواب وشخصيات أوروبية

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية من أجل إيران الحرة 2021-النواب وشخصيات أوروبية

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية من أجل إيران الحرة 2021-النواب وشخصيات أوروبية-عقد المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ” المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية من أجل إيران الحرة 2021” أكبر حدث دولي على الإنترنت مخصص لتحرير إيران من ديكتاتورية الملالي القمعية وتمهيد الطريق لمستقبل حر وديمقراطي. 

وربط المؤتمر عبر الإنترنت بين التجمعات المتزامنة في المدن الكبرى في مختلف البلدان. حيث ربط الحدث 50000 موقع في 6 قارات مختلفة و105 دول، كما شارك في البرنامج أكثر من مليون مشاهد. 

واتخذ النشطاء المؤيدون للديمقراطية داخل إيران والمشرعون وكبار المسؤولين الحكوميين السابقين والشخصيات البارزة والعاملون في مجال حقوق الإنسان من جميع أنحاء العالم، إجراءات تضامنية مع نضال الشعب الإيراني الذي لا يتزعزع من أجل الحرية. 

النواب وشخصيات أوروبية:


النواب وشخصيات أوروبية: فرانكو فراتيني، وزير خارجية إيطاليا (2008-2011) و (2002-2004)، المفوض الأوروبي للعدالة والحرية والأمن (2004-2008) 

لديك في قلبك وفي عقلك بلد غني بطبيعته، لكنه الآن فقير للغاية.إنه فقير إقتصادياً. فقير لأنه عندما لا تتمتع بحقوقك الأساسية الغير قابلة للتفاوض، يصبح البلد فقير للغاية. 

من المهم الآن فتح أعين المجتمع الدولي. 

لقد قام نظام الملالي باستخدام الاتفاق النووي كذريعة للاعتراف بدورهم في المنطقة. حيث يريدون أن يتم الاعتراف بهم سياسياً وهذه هي النقطة التي يجب أن يفشلوا فيها. 

إذا وقعنا في فخ الجلوس حول الطاولة والتفاوض مرة أخرى، فنحن فقط نضفي الشرعية على النظام، وكذلك نعترف بدورهم، الذي، ولسوء الحظ، يتمثل في زعزعة استقرار الشرق الأوسط بأكمله. 

في رأيي الشخصي، لا تؤثر العقوبات على الشعب الإيراني الحر لأن رفع العقوبات لن يؤدي إلا إلى منح المزيد من الأموال للنظام، وليس للشعب الإيراني الحر. 

على زملائي في أوروبا التفكير بجدية في عدم الجلوس على طاولة واحدة مع مسؤولي نظام الملالي على الإطلاق. 

علينا أن نتحلى بالصراحة والصرامة في احترام دستورنا وميثاق الحقوق الأساسية للاتحاد الأوروبي 

لا تضفي الشرعية على النظام ولا تعترف بها كمحاور جاد لبلد يستحق رئيسه المحاسبة. 

بانديلي مايكو، وزير الدولة للمغتربين في ألبانيا، ورئيس الوزراء الأسبق. 

Pandeli Majko, Minister of State for Diaspora of Albania, Former Prime Minister

النواب وشخصيات أوروبية: بانديلي مايكو، وزير الدولة للمغتربين في ألبانيا، ورئيس الوزراء السابق. 

نعرب عن قلقنا العميق بشأن الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان في إيران. 

لقد قاطع الشعب الإيراني الانتخابات الرئاسية الأخيرة، حيث أن” رئيسي”، المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية من قِبل منظمات حقوق الإنسان الدولية تم انتخابه الآن رئيسًا. 

أنا سعيد لأنني أقف اليوم إلى جانب الأشخاص الذين يريدون أن يكونوا جزءًا من مستقبل إيران. 

لولزيم باشا، رئيس الحزب الديمقراطي الألباني   

Lulzim Basha, Chairman of the Democratic Party of Albania

لولزيم باشا، رئيس الحزب الديمقراطي الألباني   

إن تطلُع الشعب الإيراني إلى الحرية والديمقراطية وإحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية كان وسيظل يحظى بالتضامن والتأييد الكاملين من جانب الحزب الديمقراطي لألبانيا ومن جانبي انا ايضاً. 

إن أعمال العدوان والعنف المتكررة من قبل حكومة الملالي ضد شعبها وضد جيرانها والمجتمع الدولي قد ألحقت الأذى بعدد لا يحصى من الإيرانيين وغيرهم من الشعوب في المنطقة وحول العالم. 

لقد أثبت نظام الملالي أنه مستعد لكسر أهم معايير النظام الدولي على حساب أرواح الأبرياء والاستقرار الإقليمي. 

نحن نقف بحزم ضد ممارسات نظام الملالي غير القانونية والإرهابية على أرضنا ومشروعه المُنظم لتصدير الأصولية إلى ألبانيا. 

ونؤيد رغبة الشعب الإيراني في التغيير ونشيد بالسيدة”رجوي” وبجهودها الرامية إلى تقديم تطلعات شعب إيران لبلد حر وعلماني وديمقراطي. 

 

ميشال أليو ماري، وزيرة الخارجية والشؤون الأوروبية لفرنسا (2010-2011)، وزير العدل السابقة، ووزيرة الداخلية، ووزيرة الدفاع السابقة ايضاً. 

Michèle Alliot-Marie, Minister of Foreign and European Affairs of France (2010-2011), former Minister of Justice, Minister of the Interior, Minister of Defense

ميشال أليو ماري، وزيرة الخارجية والشؤون الأوروبية لفرنسا (2010-2011) ، وزيرة العدل السابقة، ووزيرة الداخلية، ووزيرة الدفاع السابقة ايضاً 

أود أن أشكركم على المعركة التي تقودونها وما تدافعون عنه في إيران، لتصبح دولة ديمقراطية ولديها حرية التعبير، آمل أن يتم سماع قيمكم في المستقبل. 

كانت الانتخابات الإيرانية بمثابة إستعراض لاستياء مواطنيها. ويود العالم أن يرى إيران عاملاً للسلام واالآستقرار. ويجب أن يكون الشعب الإيراني قادرًا على تحديد مصيره. 

ليام فوكس، وزير الدولة للتجارة الدولية في المملكة المتحدة (2016-2019)، وزير الدولة للدفاع (2010-2011) 

Liam Fox, Secretary of State for International Trade of the United Kingdom  (2016 –2019), Secretary of State for Defence (2010 –2011)

ليام فوكس، وزير الدولة للتجارة الدولية في المملكة المتحدة (2016-2019)، وزير الدولة للدفاع (2010-2011) 

نحن نتعامل مع نظام خطير وقاسي ومُزعزِع للإستقرار يقمع شعبه ويصدّر التعصب وعدم الإستقرار إلى منطقته وما وراءها. 

تحت قيادة خامنئي، شددت قوات حرس نظام الملالي قبضتها على المجتمع الإيراني وخاصة بنيته التحتية الاقتصادية، حيث ضيعّت على نفسها وعلى الأمة بأكملها، الفرصة التي يمكن أن يجلبها الابتكار الطبيعي للشعب الإيراني. 

لا خلاف بيننا وبين الشعب الإيراني إلا مع النظام الذي يضطهده بشكل متزايد، والذي يصدّر العنف وعدم الإستقرار إلى جيرانه، والذي يهدد بإثارة الصراع من خلال محاولته أن يصبح دولة نووية. 

تكمن جذور ما تصدّره إيران من عدم الاستقرار في طموح خامنئي ورفاقه إلى أن يكونوا زعماء ليس فقط للإسلام الشيعي بل للإسلام نفسه. 

قد يكون من الممكن التوصل إلى اتفاق مع إيران، لكن يجب أن نأخذ في الاعتبار انتهاكات إيران لحقوق الإنسان، وما تصدّره من الإرهاب، وتهديدها الواضح لأمن إسرائيل ومحاولتها زعزعة استقرار جيرانها الإقليميين. 

وفوق كل شيء، يجب أن نعود إلى الموقف القائل إننا سنوقف تماماً أمتلاك إيران للأسلحة النووية، وليس فقط تأخير طموحاتها في هذا مجال. 

برنار كوشنار، وزير الخارجية والشؤون الأوروبية لفرنسا (2007-2010) 

Bernard Kushner, Minister of Foreign and European Affairs of France (2007-2010)

برنار كوشنار، وزير الخارجية والشؤون الأوروبية لفرنسا (2007-2010) 

في إيران لا نقول أن هناك إنتخابات. بل إنه اختيار. حيث أن أكثر من نصف الشعب لم يصوتوا. لأن الرئيس الجديد مجرم قيد التحقيق. 

جوليو ترزي، وزير خارجية إيطاليا (2011-2013) 

Giulio Terzi, Foreign Affairs Minister of Italy (2011-2013)

النواب وشخصيات أوروبية: جوليو ترزي، وزير خارجية إيطاليا (2011-2013) 

بالنسبة لإيران، أن يكون لديها رئيس راغب ومستعد لتنفيذ أبشع أعمال القمع الدموية ضد أي معارضة أو منشقين عن نظامه، فإن هذا تحذير صاخب للقادة الغربيين الذين يسعون إلى إعادة التفاوض على خطة العمل الشاملة المشتركة. 

يجب ألا تنسى الحكومات الأوروبية والأمريكية المعاناة الشديدة التي يعاني منها الشعب الإيراني عندما توافق على لقاء ممثلين عن النظام. 

لقد حان الوقت للحكومات الأوروبية لإنشاء جبهة أطلسية أوروبية جديدة لمواجهة التهديدات الآتية من إيران بشكل فعال. 

إن القرار الذي وقعّه غالبية أعضاء الكونجرس الأمريكي، فرصة جيدة لمواجهة انتهاكات حقوق الإنسان وإرهاب الدولة التي ترتكبه حكومة الملالي، وإن نداء الحزبين الصادر عن المشرّعين الأمريكيين هو دعوة للتعاون مع الحلفاء الأوروبيين من أجل تفكيك شبكة كثيفة من العملاء الذين يستفيدون من التغطية الدبلوماسية للسفارات في قارتنا. 

في هذه الظروف يجب أن ننظر إلى البديل الديمقراطي المنظّم والفعّال بقيادته المختصة. وركيزة هذا البديل وقوته وصموده جاءت من خلال كفاح الإيرانيين ضد نظام الشاه وتحديداً سجون الشاه. 

قال “مسعود رجوي” عن هذا النظام منذ اليوم الأول له، “إن الأفعى لا تلد حمامة “وهذا تجلى اليوم بشكل كامل. وإن هذا هو السبب في أن النظام يبذل قصارى جهده للقضاء على” منظمة مجاهدي خلق الإيرانية والمجلس الوطني للمقاومه الإيرانية ” 

https://twitter.com/i/broadcasts/1lDGLppnWYYGm