الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

برايان هوك: يواجه النظام الإيراني أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه منذ 41 عامًا

انضموا إلى الحركة العالمية

برايان هوك: يواجه النظام الإيراني أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه منذ 41 عامًا

برايان هوك: يواجه النظام الإيراني أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه منذ 41 عامًا

برايان هوك: يواجه النظام الإيراني أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه منذ 41 عامًا
 

کاتب:موسى أفشار

برايان هوك: يواجه النظام الإيراني أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه منذ 41 عامًا – أكد برايان هوك، المبعوث الخاص لوزارة الخارجية الأمريكية إلى إيران، في مؤتمر صحفي يوم الخميس، 27 مايو، نشره موقع وزارة الخارجية على الإنترنت قائلًا: بسبب ضغوطنا، يواجه النظام الإيراني أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخه الذي دام 41 عامًا.

 

واقتصاد إيران ضعيف. والصادرات آخذة في الانخفاض، والاقتصاد في حالة انكماش عميق وتواجه ميزانية الحكومة ضغوطًا غير مسبوقة لا تستطيع الحكومة معالجتها، وتم الوصول إلى الحد الأدنى من الاحتياطيات الأجنبية.

 

وستواصل الولايات المتحدة استراتيجيتها الناجحة لأقصى ضغط اقتصادي وعزلة دبلوماسية على النظام. في الوقت نفسه ، سنحرم النظام الإيراني من جميع الطرق للوصول إلى سلاح نووي. ..

 

كريستوفر فورد: سيواصل الضغط على النظام الإيراني

أكد كريستوفر فورد ، مساعد وزير الخارجية للأمن الدولي وحظر انتشار الأسلحة، في مؤتمر صحفي بجانب برايان هوك قائلًا: فيما يتعلق بمشروع مفاعل نووي في أراك تقييمنا في هذه المرحلة هو أن الأمر سيستغرق عدة سنوات حتى إعادته إلى الخطة الأصلية، ويتطلب الأمر الكثير من المال، بصراحة، ليس لديهم هذا المال في الوقت الحالي.

 

نحن نجبرهم على اتخاذ قرارات لم يتخذوها من قبل. هذه الضغوط ستستمر بالتأكيد.

يتطلب الأمر الكثير من المال ، بصراحة ، ليس لديهم هذا المال الآن.

نحن نجبرهم على اتخاذ قرارات لم يتخذوها من قبل. هذه الضغوط ستستمر بالتأكيد.

 

كما وفي بيان صدر يوم الأربعاء من الخارجية الأمريكية تحت عنوان «إبقاء العالم آمنا من برنامج إيران النووي» أعلن وزير الخارجية بومبيو نهاية فترة الاعفاءات من العقوبات وإدراج مجيد آقايي وأمجد سازكار على لائحة العقوبات بموجب الأمر التنفيذي رقم 13382 نظرًا لمشاركتهما في أنشطة تشكل خطر في انتشار أسلحة دمار شامل.

 

وجاء في البيان:” لقد واصل النظام الإيراني سياسته النووية الخطيرة من خلال توسيع الأنشطة الحرجة الرامية إلى نشر الأسلحة النووية. هذه الخطوات التصعيدية غير مقبولة ولا يسعني تبرير تجديد الاعفاءات الذي يغطي هذه الأنشطة ذات الصلة بخطة العمل الشاملة المشتركة نتيجة لذلك.

 

سيؤدي الابتزاز النووي الذي يقوده النظام إلى زيادة الضغط على إيران وعزل النظام عن المجتمع الدولي بشكل أكبر.

كما ينبغي على الموظفين في القطاع النووي في إيران اتخاذ خيار، فإما يعملون لمنظمات نشر الأسلحة الإيرانية ويخاطرون بالتعرض للعقوبات أو يكرسون مهاراتهم للعمل لصالح الشعب الإيراني خارج مجال انتشار الأسلحة.

 

مع انتهاء فترة الاعفاءات الذي يغطي الأنشطة ذات الصلة بخطة العمل الشاملة المشتركة، تقدم الولايات المتحدة تمديد لتسعين يوما للتنازل الذي يغطي الدعم الدولي القائم للوحدة الأولى في مصنع بوشهر النووي لضمان سلامة العمليات فيه.

 

وسنواصل الإشراف عن كثب على كافة تطورات البرنامج النووي الإيراني ويمكن أن نعدل هذا التنازل في أي وقت.

لا ينبغي أن يحصل النظام الذي استحضر منذ عدة أيام “الحل النهائي” والذي يهدد بانتظام بمحو إسرائيل عن الخارطة على سلاح نووي”.