الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

بومبيو: نحن نتصدى لإيران ليس فقط في الشرق الأوسط ، بل أيضًا في أمريكا اللاتينية

انضموا إلى الحركة العالمية

بومبيو: نحن نتصدى لإيران ليس فقط في الشرق الأوسط ، بل أيضًا في أمريكا اللاتينية

بومبيو: نحن نتصدى لإيران ليس فقط في الشرق الأوسط ، بل أيضًا في أمريكا اللاتينية

بومبيو: نحن نتصدى لإيران ليس فقط في الشرق الأوسط ، بل أيضًا في أمريكا
اللاتينية

 

 

 يقول وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو: «إننا نتصدى لإيران ليس فقط في الشرق الأوسط، ولكن

أيضًا في أمريكا اللاتينية. وفيما يلي جانب من مقابلته مع صوت أمريكا باللغة الانجليزية.

 

سؤال – مع تفاقم الأزمة الاقتصادية، كانت العديد من بلدان أمريكا اللاتينية تميل إلى اليمين. هل

تعتقد أن الحكومة الإيرانية لا تزال في أمريكا اللاتينية ، وإذا كان الأمر كذلك ، فهل لا تزال الحكومة

الإيرانية تشكل تهديدًا للأمن القومي الأمريكي؟

بومبيو – السؤال هو ما إذا كان الإيرانيون متواجدين ، نعم ، لا شك في أن الأموال الإيرانية تستخدم

لأغراض ضارة في أمريكا الجنوبية، بما في ذلك دعم حزب الله والمنظمات الإجرامية عبر الأوطان،

ودعم المحاولات الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة.

تعمل الولايات المتحدة مع الأصدقاء في هذا المجال للقضاء على هذه الشبكة وتقليل هذا الخطر.

لدى قوات الحرس رحلة مباشرة من طهران إلى كراكاس ، وهذا هو النظام الإيراني الذي يتدخل في

أمريكا الجنوبية.

هذا ليس في مصلحة شعب أمريكا الجنوبية. الولايات المتحدة جاهزة، ونحن نرى النظام الإيراني كما

هو، أكبر دولة راعية للإرهاب، وهذا تهديد عالمي. إننا نتصدى له ليس فقط في الشرق الأوسط ، ولكن

أيضًا في أمريكا الجنوبية وحيثما نجد تهديد حضوره.

وسبق أن كتب حسين داعي الاسلام عضو المقاومة الإيرانية مقالًا في صحيفة السياسة الكويتية جاء

فيه:

”وزارة المخابرات جزء من جهاز تصدير الاغتيال في النظام الإيراني. وهذه الوزارة سواء في الداخل أو

الخارج تقوم بتكميل عمل قوات الحرس بشكل مستمر. وفي يوليو 2018 تم اعتقال الأمين الثالث

للنظام في النمسا على أرض ألمانيا، وهو أحد مسؤولي المخابرات حيث كان يتولى مسؤولية التنسيق

بين المحطات الاستخبارية في أوروبا. وسابقا كان أحد عملاء المخابرات في العراق الناشطين في

النشاطات الإرهابية.

نفس أولئك الجلادين الذين كانوا يعملون في قوات الحرس كانوا يتواجدون في وزارة المخابرات،وبنظرة

على تاريخ مسؤولي وزارة المخابرات نجد أن أكثرهم كانوا أعضاء رسميين في قوات الحرس، ومن ثم

تم نقلهم لوزارة المخابرات من أجل تنفيذ مهمة ما.”