الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

تم تحديد أسماء 3 نساء وفتاة صغيرة من بين شهداء انتفاضة نوفمبر

انضموا إلى الحركة العالمية

تم تحديد أسماء 3 نساء وفتاة صغيرة من بين شهداء انتفاضة نوفمبر

تم تحديد أسماء 3 نساء وفتاة صغيرة من بين شهداء انتفاضة نوفمبر

 

تم تحديد أسماء 3 نساء وفتاة صغيرة من بين شهداء انتفاضة

نوفمبر

 

نقلا عن: لجنة المرة للمجلس الوطني للمقاومة الايرانية

تم تحديد أسماء 3 نساء وفتاة صغيرة من بين شهداء انتفاضة نوفمبر – تم تحديد أسماء 3 نساء وفتاة صغيرة ”جنعاني“ بين شهداء انتفاضة نوفمبر. وفي يوم الخميس الموافق 2 ینایر 2020، كشفت المقاومة الإيرانية عن أسماء 29 شخصًا آخرين من شهداء انتفاضة نوفمبر. 

 

من بين هؤلاء الشهداء؛ وهم من مدن طهران وآبادان وماهشهر وكرمانشاه وأصفهان وكرج، تم تحديد أسماء 3 نساء ، وهن : زهرا ساجدي وزينب عساكره من آبادان ، والسيدة  أم وليد من ماهشهر. ومن بين هؤلاء الشهداء فتاة صغيرة  أيضًا في ماهشهر.

 

وبهذا تم نشر أسماء 643 شخصًا من شهداء انتفاضة نوفمبر ، حتى الآن. هذا وما زال نظام الملالي يواصل جهودة للتستر على العدد الحقيقي للشهداء والمصابين والمعتقلين، على الرغم من النداءات المحلية والدولية الواسعة النطاق ، خوفًا من عواقب جريمته ضد الإنسانية دوليًا ومحليًا.  

 

وتفيد التقارير الواردة أن العديد من المعتقلين يتعرضون للتعذيب البربري لإجبارهم على المشاركة في عروض تلفزيونية.

 

وفي هذه الأثناء، وصل إبراهيم ”رئيسي“ ، رئيس السلطة القضائية في نظام الملالي إلى كرج يوم الخميس الموافق  2 ینایر 2020، حيث يوجد عدد كبير من الشباب المعتقلين أثناء الانتفاضة؛ في السجون.

 

هذا وتدعو المقاومة الإيرانية الأمين العام للأمم المتحدة مرة أخرى إلى إرسال بعثة لتقصي الحقائق لتفقد السجون والوقوف على وضع المعتقلين. حيث أن الصمت والتقاعس يشجع نظام الملالي إلى مواصلة ارتكاب جرائمه.

 

وفي وقت سابق، أعلن 16 شخصًا من المقررين الخاصين للأمم المتحدة، ومن بينهم جاويد رحمان، مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بانتهاكات حقوق الإنسان في إيران، أنه يتعين على نظام الملالي الإفراج عن كل من تم القبض عليه بشكل تعسفي أثناء الاحتجاجات الأخيرة ويتعرض لسوء المعاملة.  فقد صُدمنا من التقارير المتاحة التي تؤكد سوء معاملة المعتقلين خلال تظاهرات  نوفمبر 2019، ونشعر بمزيد من الحزن والأسى إزاء القتلى والمصابين نتيجة لاستخدام قوات الأمن في نظام الملالي للبطش المفرط. 

 

وأكد المقررون المشار إليهم أن التقارير والصور تؤكد على أن قوات الأمن لم تكتفي باستخدام المعدات الحربية ضد المحتجين العزل فحسب،  بل إنها استهدفت رؤوسهم والأعضاء الحيوية في أجسادهم.