دعم 300 تجمع للمتخصصين الإيرانيين في 3 قارات لفرض عقوبات على النظام الإيراني– أصدر 300 تجمع للمتخصصين الإيرانيين في أوروبا و أمريكا و أستراليا و كندا بيانًا مشتركًا لدعم فرض عقوبات على الملالي المتعطشين للدماء في إيران.
بيان مشترك من 300 تجمع للمتخصصين الإيرانيين لدعم إعادة العقوبات المفروضة على النظام الإيراني:
1. ندعو إلى فرض حظر كامل على الأسلحة للنظام وإعادة فرض ستة قرارات من مجلس الأمن وجميع عقوبات الأمم المتحدة
2- سفارات النظام الإيراني في أوروبا هي مركز الأعمال الإرهابية ويجب إغلاقها وطرد جميع مرتزقة النظام من أوروبا
3- الحل الوحيد للأزمة الإيرانية هو إسقاط نظام الملالي برمته على أيدي الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية،
الشعب الإيراني يريد حل قوات الحرس
وهو ما دعا إليه زعيم المقاومة الإيرانية
مئات المليارات من أصول قوات الحرس تعود بالكامل للشعب
ويجب تخصص في مجال تحسين الوضع الاقتصادي
ولمكافحة كورونا الذي يقتل الناس
يجب على المجتمع الدولي الاعتراف بحق الشعب الإيراني في نضاله ضد الفاشية الدينية
وتعترف بإقامة الديمقراطية وحكم الشعب في إيران
نص البيان المشترك الصادر من 300 تجمع للمتخصصين الإيرانيين في أوروبا وأمريكا وأستراليا وكندا
بيان إيران
أعلن الشعب الإيراني أثناء انتفاضات عام 2018 ونوفمبر وديسمبر 2019، عن مطلبه للإطاحة بنظام الملالي بشعارات «الموت لخامنئي والموت لروحاني» و«أيها الاصلاحيين والأصوليين انتهت اللعبة كفي زيفكما» و«الموت للظالم سواء كان الشاه أو خامنئي».
وقتلت قوات الحرس أكثر من 1500 من الشباب في انتفاضة نوفمبر 2019 وحدها. يعد هذا استمرارًا لعمليات الإعدام السياسية التي نفذها نظام الملالي البالغ عددهم 120 ألفًا.
كما أعلن الشعب الإيراني عن معارضته لتصدير الإرهاب وتأجيج الحروب، بشعارات «اتركوا سوريا، فكروا في حالنا» و «لا غزة ولا لبنان … نفديك يا إيران».
هذه التدخلات هي جزء من استراتيجية النظام للبقاء، والتي تكلف مليارات الدولارات كل عام وتتسبب في زيادة الفقر والبطالة والتضخم بين المواطنين، الذين يعيشون أكثر من نصفهم تحت خط الفقر.
وتتعارض برامج النظام النووية والصاروخية كليًا مع مصالح الشعب الإيراني وتخدم بقاء النظام. ويحتاج الشعب الإيراني إلى الوظائف والسكن والحد الأدنى من مستوى المعيشة، وهو ما حرم منه خلال 42 عامًا من الفساد والديكتاتورية الناهبة.
والشعب الإيراني يريد حل قوات الحرس التي دعا إليه زعيم المقاومة. ويجب استخدام مئات المليارات من أصول قوات الحرس التي هي أرصدة الشعب بالكامل لتحسين الوضع الاقتصادي ومكافحة كورونا الذي يقتل الناس.
ويعيش نظام الملالي اليوم أضعف من أي وقت مضى. إن تصاعد الأعمال الإرهابية ضد المعارضة، مثل تفجير تجمع للمقاومة يوم 30 حزيران 2018 في فرنسا، يظهر مخاوف النظام من الإطاحة بيد الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية. وكان قائد العملية دبلوماسيًا إرهابيًا مسجونًا وسيحاكم في 27 نوفمبر في بلجيكا.
- نحن ندعو إلى فرض حظر أسلحة كامل على النظام وإعادة فرض ستة قرارات من مجلس الأمن وجميع عقوبات الأمم المتحدة. وما يقال إن العقوبات تستهدف المواطنين الإيرانيين هو أمر مخادع، أن عائدات النفط تنفق بالكامل على القمع وتأجيج الحروب، أو أنها تنهب من قبل قادة النظام. كل رصاصة تباع للنظام تستخدم ضد الشعب الايراني وضد السلام في المنطقة.
- سفارات النظام الإيراني في أوروبا هي مركز الأعمال الإرهابية. يجب إغلاقها وطرد جميع مرتزقة النظام من أوروبا.
- الحل الوحيد للأزمة الإيرانية هو إسقاط نظام الملالي على أيدي الشعب الإيرانية والمقاومة الإيرانية على المجتمع الدولي أن يعترف بحق الشعب الإيراني في نضاله ضد الفاشية الدينية و تحقيق الديمقراطية وحكم الشعب في إيران.
إن دعم منظمة مجاهدي خلق وأعضاء معاقل الانتفاضة ممن عقدوا عزمهم على تغيير النظام واجب وطني على كل من يلتزم بحرية إيران.
مشروع مريم رجوي الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة بواقع 10 مواد، من أجل إيران الغد، على أساس جمهورية تعددية مبتنية على فصل الدين عن الدولة، والمساواة بين الرجل والمرأة، وحرية التعبير والمعتقد، والمساواة والحقوق بين جميع المواطنين وأتباع جميع الأديان وإيران غير نووية والتأكيد على الديمقراطية في إيران والسلام والصداقة في المنطقة والعالم.