الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

دق ناقوس الخطر للاطاحة بالنظام ! فيديو ..

انضموا إلى الحركة العالمية

دق ناقوس الخطر للاطاحة بالنظام!-min

دق ناقوس الخطر للاطاحة بالنظام ! فيديو ..

دق ناقوس الخطر للاطاحة بالنظام!

 

لقد حاصرت الأزمات النظام الإيراني من كل جوانب.

أسوأ من الأزمات نفسها لا يوجد حل مما يدفع نظام ولاية الفقيه إلى الهاوية.

وفي هذه الظروف فإن أكبر أزمة في النظام هي المجتمع الانفجاري والانتفاضة، التي يحذرون منها

باستمرار تحت عنوان «الفتنة».

بعض الأمثلة على هذه التحذيرات المشوبة بالخوف:

داود محمدي عضو مجلس شورى النظام:

أركان النظام يجب أن يعلموا أن العدو لا يرضى بأقل من الإسقاط

الملا ملكيان إمام الجمعة المعيّن من قبل خامنئي في شاهين شهر:

مجاهدي خلق تخطط تنفيذ فتنة في بلدنا ولديها فتنة أخرى في العام المقبل.

الملا حجازي في صلاة الجمعة في غجساران:

احذروا لأن العدو خطّط لزرع الفتن للعام القادم. في فتنة عام 2009 مزقوا صورة الإمام الراحل بحيث

أصبح الأعداء آملين في أن النظام أصبح على وشك السقوط

صفار هرندي: في هذه الأيام، في المجتمع، يغيرون مكان الجلاد والشهيد وأصبح خميني جلاد

ومجاهدي خلق مظلومين!

إمام جمعة كرمانشاه الملا حجتي:

يتصور البعض أن الجمهورية الإسلامية حالها حال شخص محتضر ظهرت فيه علامات الموت وموجّه

إلى القبلة ويلفظ أنفاسه الأخيرة.

إمام جمعة لنغرود الملا سليماني:

اليوم على المسؤولين أن يأخذوا تحذير خامنئي بحمل الجد

جهان آبادي عضو مجلس شورى النظام:

هناك احتمال انهيار النظام في شوارع طهران كما انهار وتمزق الاتحاد السوفيتي في شوارع موسكو!

علي شمخاني أمين المجلس الأعلى للأمن النظام الإيراني: جون بولتون يضع استراتيجة أمريكا على

أساس النشرة التي تعطيها له مجاهدي خلق(MEK)!

موقع «صراط»الحكومي: بدأت مظاهرات عمال صناعة الصلب بمدينة الأهوازمن مشكلات معيشية

بسيطة، لكن تدريجياً تحولت إلى حركات تمس بأساس النظام عقب نفوذ أعضاء مجاهدي

خلق(MEK)!.

مثل هذه الظروف الانفجارية للمجتمع، ومشاعر الكراهية الشديدة لدى المواطنين تجاه النظام كله

وتزايد توجه المجتمع للإطاحة بالنظام قد زادت أكثر ما يمكن من إلقاء الخوف والرعب داخل قلوب

رموز وقادة النظام و وكلائه!

مریم رجوی : سقوط النظام محتوم

إسقاط النظام، بحاجة إلى معاقل الانتفاضة وجيش التحرير

انتعشت هذه الأيام صناعة فبركة «بديل» في الفضاء المجازي وصناعة التجميع في سوق السياسة،

من خلال الاستنساخ، وهذه العملية تدلّ أيضاً على نهاية عهد النظام. ولكن السؤال هو كيف يريدون

الإطاحة بهذا النظام؟ خاصة وأن النهر الأحمر لدماء الشهداء، لم يفسح تاريخياً حيّزاٴ، لنمو رجعيّة

الملالي ولا لعودة رجعية نظام الشاه.

والآن إذا:

لو كان بالإمكان القضاء على هذا النظام بدون وجود حركة منظمّة وتنظيم قيادي، وبدون اجتياز مراحل

الاختبار والامتحان، وبدون دفع الثمن والتضحية والجهاد، فنحن نقول: تفضلوا، فلا تتريثوا ولو للحظة

واحدة.

ولو كان بالإمكان تحقيق سلطة الشعب بدلاً من هذا النظام من دون وجود خلفيات نضالية ورصيد

نضالي ضد النظامين، وبدون رسم الحدود الفاصلة مع الدكتاتورية والتبعية، وبدون المقاومة العارمة

وكوكبة الشهداء، وبدون خوض المعارك ضد مبدأ ولاية الفقيه والإصلاحيين المزيفين، ، فلا تتأملوا ولو

للحظة.

وإذا كانت مواجهة خميني بشأن الحرب الخيانية وإخماد أتون الحرب وشعار «فتح القدس عن طريق

كربلاء»، بدون فرض وقف إطلاق النار عليه من خلال تنفيذ مئة عملية على أيدي جيش التحرير

الوطني، وتحرير مدينة «مهران» والتقدّم داخل البلاد حتى مشارف مدينة «كرمنشاه»، وبدون الكشف

عن برامج نظام الملالي ومنشآته النووية والصاروخية والكيمياوية والجرثومية، على الصعيد العالمي،

يمكن إسقاط الملالي من عرش الحكم، نعم، لا تتريثوا ولو للحظة.