الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

عدد ضحايا كورونا في 339 مدينة في إيران يتخطى 60700 شخص

انضموا إلى الحركة العالمية

يوم الأربعاء 24 يونيو-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران

عدد ضحايا كورونا في 339 مدينة في إيران يتخطى 60700 شخص

يوم الأربعاء 24 يونيو-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران
عدد ضحايا كورونا في 339 مدينة في إيران يتخطى 60700 شخص

 

 

عدد ضحايا كورونا في 339 مدينة في إيران يتخطى 60700 شخص – أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بعد ظهر اليوم الأربعاء،24 حزيران / يونيو 2020،

أن عدد ضحايا كورونا في 339 مدينة في إيران قد تجاوز 60700 شخص. 

يقوم الموقع يومياً بإعلان عن آخر الأخبار والتقارير والتطورات بصورة موجزة عن كارثـة كورونا فى إيران يشمل آخر الاحصائيـة الخاصـة بضحايا الكارثـة خلال 24 ساعـة الماضيـة.

 

وذلك فى تمام الساعة 2030 بتوقيت طهران [ السادسة مساءا بتوقيت باريس والسابعة بتوقيت مكة المكرمة ] ان هذه المعلومات ستنشر بصورة متزامنة في موقع لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بالانجليزية وموقع مجاهدي خلق الإيرانية باللغة العربية.

 

ان هذه المعلومات يتم جمعها عبر شبكات منظمة مجاهدي خلق الإيرانيـة ومن المستشفيات، العيادات، المراكز الطبية، المغسلات والمقابر، فضلا عن تقارير داخلية خاصة واستخلاصها فى هذا الموجز

 

ذات صلة:

غردت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الثلاثاء 23 يونيو على حسابها في تويتر باللغة الفارسية أشارت فيها إلى زيادة انتشار فيروس كورونا في إيران و اتهمت النظام الإيراني بنشر الأكاذيب بشأن ذلك.وقالت وزارة الخارجية على حسابها في تويتر: «السيطرة على وباء عالمي يتطلب شفافية من جميع البلدان. ومع ذلك ، فقد اتبع النظام الإيراني، الصين في طريق نشر معلومات كاذبة ونشر أكاذيب حول العدد الفعلي للمرضى ووفيات الصحفيين وسجنهم.وأضافت: كان على النظام أن يعلن عن أرقام كاملة لتوعية الناس بالتهديد الحقيقي للمرض.” إلا أنه وبدلاً من ذلك ، قرر إلقاء اللوم على العقوبات، التي لم تستهدف أبدًا الصناعة الطبية.

إن رسالتنا إلى النظام مشتركة بيننا وبين الشعب الإيراني: ‌ توقفوا عن إلقاء اللوم على العالم لعدم كفائتكم ومساعدة الإيرانيين الذين يعانون من أعمالكم الجائرة . عرض المساعدة الإنسانية لدينا لا يزال على الطاولة.

ووصفت السيدة مريم رجوي العدد المتزايد والمذهل لضحايا كورونا في جميع أنحاء البلاد، وخاصة في طهران، بأنه جاء نتيجة مباشرة لسياسات خامنئي وروحاني الإجرامية، اللذين يزجان بالعمال والمضطهدين خلافًا لنظر الوزارات ذات الصلة والخبراء الحكوميين والمسؤولين الحكوميين، إلى مذبح كورونا بدلاًٴ من مساعدة المواطنين وإغلاق الوظائف غير الضرورية ولو بشكل موقت، ثم يزعمان أن أقل من 9 بالمائة من البروتوكولات الصحية يتبعها الجمهور.