الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

عدد ضحايا كورونا في 394 مدينة في إيران يتجاوز 90700 شخص

انضموا إلى الحركة العالمية

عدد ضحايا كورونا في 394 مدينة في إيران يتجاوز 90700 شخص

عدد ضحايا كورونا في 394 مدينة في إيران يتجاوز 90700 شخص

عدد ضحايا كورونا في 394 مدينة في إيران يتجاوز 90700 شخص – ملك زاده، نائب وزير الصحة في النظام: الحكومة تريد تطبيع الوضع بالبروتوكولات الصحية، غير مدركة أن 26 محافظة في حالة الإنذار ووضعها أحمر، وزادت قدرة وسرعة انتقال الفيروس من 3 إلى 9 مرات، فيما تهالك الطاقم الطبي والمعدات الطبية وليست لديها القدرة على التعامل مع الموجة الثالثة من الفيروس في الخريف. يؤدي العزاء في شهر محرم وإعادة فتح المدارس والجامعات إلى أزمة خطيرة

زالي: محافظة البرز أيضا في حالة إنذار وحمراء لقربها من طهران. وسيستمر تفشي كورونا في هذه المحافظات خلال الأسابيع المقبلة (إيرنا 18 أغسطس)

جامعة قم للعلوم الطبية: زاد عدد المرضى في هذه المحافظة خمسة أضعاف. في الأيام الخمسين المقبلة، ستكون المحافظة في ظروف مماثلة لشهر مارس (صحيفة أفتاب يزد 18 أغسطس)

رئيس مركز شرق الأهواز الصحي: عدد كبير من المرضى ما زالوا راقدين في وحدات العناية المركزة، وإذا عاد كورونا مرة أخرى، فليس من الواضح ما الذي سيحدث في الذروة المقبلة (إيسنا 16 أغسطس)


أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بعد ظهر الثلاثاء، 18 أغسطس، أن عدد ضحايا كورونا في 394 مدينة في إيران يزيد عن 90 ألفًا و 700 شخص. يصل عدد الضحايا في كل من محافظات طهران إلى 22205 أشخاص، وفي خراسان رضوي إلى 6500 شخص، وفي خوزستان إلى 6214 شخصًا، وفي مازندران إلى 4297 شخصًا، وفي كيلان إلى 3806 أشخاص، وفي أذربيجان الشرقية إلى 2613 شخصًا، وفي أذربيجان الغربية إلى 2575 شخصًا، وفي كلستان إلى 2575 شخصًا، وفي خراسان الشمالية إلى 1442 شخصًا، وفي كرمان إلى 1403 أشخاص، وفي سمنان إلى 1147 شخصًا، وفي مركزي إلى 1156 شخصًا، وفي أردبيل إلى 1065 شخصًا، وفي يزد إلى 1065 شخص، وفي زنجان إلى 841 شخصًا، وفي جهارمحال وبختياري إلى 597 شخصًا،.


وقال مالك زاده، نائب وزير الصحة في النظام، إن «الحكومة تريد تطبيع الوضع من خلال تقديم بروتوكولات صحية، لكن لم تدرك أن 26 محافظة في البلاد حاليًا في حالة إنذار ووضع أحمر، ومن ناحية أخرى، بحسب خبراء النظام فإن السرعة والقوة لانتقال الفيروس قد زادتا في الموجة الثانية من 3 إلى 9 مرات. في الوقت نفسه، أصبح الطاقم الطبي والمعدات الطبية متهالكة وغير قادرة على تحمل الموجة الثالثة التي ستأتي في الخريف والشتاء. سيؤدي تنظيم مراسيم العزاء وإعادة فتح المدارس والجامعات إلى أزمة خطيرة بشأن تفشي كورونا. إذا حدثت هذه المراسيم وإعادة الافتتاح، فسنرى تفشيًا مقلقًا لكورونا في الخريف» (صحيفة ستاره صبح، 18 أغسطس).


أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
18 أغسطس (آب) 2020