غسل المخالب الدموية لقاسم سليماني
https://youtu.be/s5W3bPOyb-A
غسل المخالب الدموية لقاسم سليماني – الحملة الشاملة لنظام الملالي لتحويل مجرم إلى قديس!
الحملة التي شارك فيها بقوة جهاز المخابرات والدعاية لنظام الملالي، وهو أداء یتبادر إلى ذاكرة التاريخ الحداد العام لأيشمن من قبل هتلر.
إن الجرائم التي ارتكبتها قوة القدس في العراق وسوريا هي وحشية ولا إنسانية ، فصور جرائم الحرب هذه تزعج قلوب ومشاعر كل إنسان ولا يمكن بث الكثير منها. بعض عمليات قوة القدس تحت قيادة سليماني في العراق تشمل:
– قتل الناس بسبب الدين
– قطع رؤوس الجثث! و وضعها على أعمدة خشبية
سحل الأجساد خلف السيارات وعرضها في أحياء سكنية.
– تعليق جثث القتلى على أعمدة الكهرباء!
– حرق الجثث.
لقد تم تسجيل كل جزء من هذه الجرائم في حقبة من التاريخ تحت اسم حاكم جان، لكن قاسم سليماني نفذ كل هذه الجرائم معًا.
جرائم قاسم سليماني في سوريا مروعة مثل جرائمه في العراق،
– هجوم الناس العزل بالبراميل المتفجرة
– إطلاق الصواريخ وقذائف كيماوية على المناطق السكنية
– قتل آلاف مؤلفة من الأطفال الأبرياء والناس العزل
كل ما قدمنا كان قسماً من جرائم قاسم سليماني في سوريا والعراق. وكانت المخالب الدموية لقاسم سليماني مغروزة في جسم المجتمع الإنساني ، بقتل قاسم سليماني تخلص العالم من هذا العفریت مصاص الدماء.
ذات صلة:
جرائم قاسم سلیماني في القمع والقتل والإرهاب في سوریا – کان قاسم سلیماني من القادة الأساسيين لدی خامنئي، واستلم قیادة فیلق القدس الإرهابي منذ العام 1998م.
منذ ذلڬ التاریخ لعب فیلق القدس وخاصة قاسم سلیماني دوراً بارزاً في تطور سیاسة خامنئي في القمع والقتل والإرهاب علی الصعيدین،الداخلي والخارجي.
المدعو، جعفري القائد السابق في فیلق القدس، اعترف بدور سلیماني الهام في قمع المتظاهرين والطلاب، وصرح علی صفحته في تویتر قائلاً:
في أحداث 2009 م کان الحاج قاسم سلیماني حاضراً في ساحة الأحداث یواجه أعداء الثورة وقام بأعمال صارمة للسیطرة علی أعمال الشغب والفوضی.
لقد شاهدناه مرات عدیدة حاضراً في مقر القیادة( ثأر الله).
المصدر: تویتر القائد محمد علی جعفری(القائد السابق لقوات الحرس)
کان لسلیماني دور هام بتشکیل المیلیشیات المسلحة المجرمة في دول المنطقة، ونال الشعب السوري الحصة الأکبر من جرائم هذه المليشيات الطائفية التي تم تشكليها من المرتزقة والخارجين عن القانون.
إنطلقت ثورة الشعب السوري من دمشق، في 15مارس 2011، وأتخذت هذه الثورة في بدایتها شكل المظاهرات السلمیة التي طالبت بالحریة عموماً وحریة التعبیر على وجه الخصوص، لکن بشار الأسد قام بقمع المتظاهرين بصورة وحشیة وعنیفة.
وانشق بعض عناصر الجيش السوري استنكاراً لهذه الوحشية والعنف عن الجیش السوري وأسسوا (الجیش الحر)، ألحق الجیش الحر ضربات موجعة بنظام الأسد من خلال شن هجمات متوالیة.
شن الجیش الحر في حزیران( یونیو) عام 2012 معرکة دمشق، والتي تمکن فيها من السیطرة الکاملة علی ضواحي دمشق والغوطة الشرقیة، بعد ذلڬ تمکن من استقطاب المزید من منسوبي الجیش السوري والتي انضمت إلی الثوار، وکانت الثورة السوریة تمضي قدماً بکل قواها، و بعد عام کان أکثر من 70فۍ المائة من الآراضي السوریة قد خرجت عن سیطرة نظام الأسد.