الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

فزع الرؤساء وقادة قوات الحرس للملالي من انتفاضة الشعب الإيراني ومجاهدي خلق

انضموا إلى الحركة العالمية

فزع الرؤساء وقادة قوات الحرس للملالي من انتفاضة الشعب الإيراني ومجاهدي خلق

فزع الرؤساء وقادة قوات الحرس للملالي من انتفاضة الشعب الإيراني ومجاهدي خلق

فزع الرؤساء وقادة قوات الحرس للملالي من انتفاضة الشعب الإيراني

ومجاهدي خلق

 

 

فزع الرؤساء وقادة قوات الحرس للملالي من انتفاضة الشعب الإيراني ومجاهدي خلق – أرغد وأزبد روحاني الذي يعمل رهن إشارة خامنئي والمرعوب من انتفاضة الشعب الإيراني البطل ومجاهدي خلق، وصار من شدة الغضب يتوعد ويهدد المواطنين بالويل والثبور مادحًا في الوقت نفسه قوات الحرس وقوات الباسيج المجرمين على أنهم أطلقوا النار بشكل مباشر على عشرات الأشخاص وقتلوهم.

 

وحول انتفاضة الشعب في 112 مدينة إيرانية، قال حسن روحاني واصفًا مجاهدي خلق ومعاقل الانتفاضة بالإرهابيين؛ قال بوقاحة: ” إن من قاموا بهذه الاضطرابات خلال الأيام الثلاثة الماضية عددهم معروف ويعدون على أصابع اليد، وما يهمنا في الدرجة الأولي هو الأمن، ولذلك لن نسمح لمن كانوا إرهابيين وسفكوا الدماء في الماضي أن يستغلوا هذا المناخ. 

 

واعتبر روحاني السبب الذي دفع حكومة الملالي إلى اتخاذ هذا القرار هو الاختناق الاقتصادي والمالي الذي يعاني منه النظام واعترف بأنه وخامنئي ورؤساء النظام الآخرين اتخذوا القرار برفع أسعار البنزين ووقعوا عليه لسرقة أموال الشعب. 

 

 وبدأ رئيس مجلس شورى الملالي، علي لاريجاني وهو يشعر بالرعب من الانتفاضة الشاملة ومجاهدي خلق بالشكوى؛ بسبب غياب الأمن لنظام الملالي الفاسد.  وعندما كان يتحدث بعبثية وسخرية تطرق إلى الحديث عن أمريكا، قائلًا: ”  إن رؤساء القوى الثلاث لن يسمحوا لأمريكا ومجاهدي خلق بنشر الفوضى في البلاد.

التربح والقمع وجهان لحقيقة النظام الإيراني

ووجه علي لاريجاني، لخامنئي مصاص الدماء المرعوب، كلمة  قال فيها:

” إن اهتمام معاليكم بالشعب في خضم السلوك الوحشي الذي قام به مثيرو الشغب والفوضويون، والتأكيد على ضرورة الحفاظ على أمن البلاد؛ يوضح بشكل غير مسبوق إجماع كافة القوى على التصدي لهذه المؤامرة متعددة الأطراف.  وبعد أن سمع أعضاء مجلس شورى الملالي تصريحاتكم العميقة والمدروسة، بمزيد من التضافر لن يتركوا الفرصة لأمريكا والخدم المنافقين المناهضين للثورة بنشر الفوضى في البلاد. 

 

وتوعد رئيس السلطة القضائية الجلاد المدعو، إبراهيم رئيسي وهو يشعر بالفزع الشديد، بالقبض على المنتفضين ومعاقبتهم، وأقسم مدعيًا أن نظام الملالي محصن وقوي، وأن أولئك المقيمين في الخارج ويحرضون الشعب لن يحققوا أهدافهم.

 

وقال المدعو رئيسي: “إن أولئك الذين أشعلوا النار في البنوك، ألحقوا الضرر بالممتلكات العامة، ويهدفون إلى الإخلال بالأمن في المجتمع، عليهم أن يعلموا أنهم سيواجهون عقوبة شديدة جراء ما فعلوه. ومن المؤكد أن أولئك الذين يقيمون في الخارج ويحرضون الشعب يتصورون أنهم  بإمكانهم تحقيق نزواتهم القذرة بهذه الاستفزازات.  وقد تنشأ بعض المشاكل بسبب ما حدث، إلا أن نظام الملالي نظام محصن وقوي. 

 

 ومن جانبها أصدرت قوات الحرس لنظام الملالي بيانًا، جاء فيه: ” إن الأحداث التي أعقبت تنفيذ خطة إدارة استهلاك الوقود أدت إلى سوء الاستخدام وركوب الأشرار موجة الاحتجاجات الشعبية، وبعض الارتباكات الناجمة عن رفع أسعار البنزين، وبتحريض من مجاهدي خلق”.

 

 وقال رئيس الشرطة المجرم في نظام الملالي، الحرسي أشتري إن مجاهدي خلق هم من ينظمون الانتفاضة الشعبية، وطالب يائسًا بالتعرف عليهم.

 

وقال أشتري :”بعد العديد من المنظمات المناهضة للثورة والمنافقين هناك تحركات وراء الكواليس سوف تقوم الأجهزة الأممنية بالتعرف على منفذيها وسوف يلقون جزاءهم في الوقت المناسب”. 

 

وبث تلفزيون نظام الملالي مؤتمر المتحدث باسم حكومة روحاني، الجلاد، علي ربيعي، حيث قال: ” إن مجاهدي خلق استخدموا  كافة وسائل الإعلام والدعاية الخاصة بهم في التحريض وتنظيم الفوضى وانعدام الأمن داخل البلاد.

 

 وقال إمام الجمعة ”دجكام” ممثل خامنئي في محافظة فارس، في اعترافه بإرادة الشعب الإيراني والمنتفضين في 112مدينة في البلاد : “يقولون إن الملالي يجب أن يستقيلوا، لكننا صامدون ولن نسمح بأي مخالفات. وتفيد الاحصاءات المتاحة أن من يقودون مثيري الشغب متخلفين عقليًا  وهم مجموعة من الشباب الذين دخلوا الميدان بدعم من البعض.

كرج ـ حوزه دينية

واعترف بخروج الوضع في شيراز من سيطرة نظام الملالي وبسحق قوات المحافظة، مضيفًا: ” إن لم يتمكن المسؤولون  من السيطرة على الأوضاع في شيراز، فإن قوات الباسيج ستقتحم الميدان للتعامل مع مثيري الشغب”.