الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

قلق قائد قوى الأمن الداخلي في طهران من عواقب كورونا والظروف المتفجرة للمجتمع

انضموا إلى الحركة العالمية

قلق قائد قوى الأمن الداخلي في طهران من عواقب كورونا والظروف المتفجرة للمجتمع

قلق قائد قوى الأمن الداخلي في طهران من عواقب كورونا والظروف المتفجرة للمجتمع

قلق قائد قوى الأمن الداخلي في طهران من عواقب كورونا والظروف المتفجرة للمجتمع
 

 

قلق قائد قوى الأمن الداخلي في طهران من عواقب كورونا والظروف المتفجرة للمجتمع – حذر الحرسي حسين رحيمي، قائد قوى الأمن الداخلي في طهران، في 3 أبريل / نيسان، من عواقب كورونا ، والظروف المتفجرة في المجتمع، واستياء متزايد لدى المحرومين من قادة النظام. وقال في التلفزيون الحكومي:

«لدينا مشكلة، وهي عواقب كورونا، خاصة في الأمور الاقتصادية، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين، كما يقول جنابك، يعملون بالأجر اليومي، ويكسبون رزقهم ويحصلون على شيء للعيش مع أسرهم، لذلك ربما يكون هذا هو الضغط الأكبر على هذه المجموعة».

حتى بالنسبة لبعض النقابات، الآن نفس الأشخاص الذين لديهم وحدة عمل، استأجر العديد منهم موقعًا للعمل وأعدّوا بعض الإمكانات، وهم يتعرضون بالفعل لضغوط …

 

في 1 أبريل، حذر الحرسي أشتري، قائد قوى الأمن الداخلي للنظام، المعمم روحاني وقادة آخرين من عواقب هذه الحالة وقال: هناك كثيرون لا دخل لهم منذ شهرين وقد تحدث حوادث ما بعد كورونا.

 

وقال أشتري، قائد قوى الأمن الداخلي للنظام في تلفزيون النظام 1 أبريل: «إحدى المشاكل التي نواجهها الآن هي أن هناك أشخاصًا بالفعل يتقاضون أجورهم ويتعين عليهم الخروج من المنزل لكسب العيش. لقد مر شهران، لقد كان شهرًا، أو أكثر أو أقل، ليس لديهم دخل.

 

إذا بقي الحال كما هو عليه الآن، قد تحدث حوادث في المستقبل لنا ولابد أن يكون لنا بعض القرارات في أسرع وقت وتم طرح الموضوع على اللجنة الاجتماعية والأمنية، لكن لنفعل شيئًا عاجلاً».

 

سبق وأن كشف قادة النظام في اجتماع لجنة مكافحة كورونا بحضور روحاني ، الذي تم بثه يوم الأربعاء 1 أبريل / نيسان، على شبكة أخبار النظام، عن مخاوفهم من خطر الانتفاضة.

 

وقال نمكي، وزير الصحة في النظام: هناك نقطة مثيرة للاهتمام للغاية واجهوها وأوردوها في التقرير المؤلف من 38 صفحة وهي أن العديد من القنوات التلفزيونية والإذاعية من خارج الحدود تنشر الشائعات وتسييس القضايا المتعلقة بالوباء.

 

وأضاف نمكي: إذا غفلنا ولو للحظة فيقضي علينا، وهذا المنحى له ذروة مرعبة ويصيبنا جميعًا. رجائي هو أن لا تكونوا غير مبالين وغافلين. ما زلنا في مرحلة إدارة المرض، وليس السيطرة عليه واحتواء المرض.