الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

مؤتمر عبر الانترنت تحت عنوان الاعدام آلیة البقاء فی نظام الملالی

انضموا إلى الحركة العالمية

الاعدام آلیة البقاء فی نظام الملالی دعوة الأمم المتحدة إلى محاسبة المتورطین فی مجزرة 1988

مؤتمر عبر الانترنت تحت عنوان الاعدام آلیة البقاء فی نظام الملالی

 

مؤتمر عبر الانترنت تحت عنوان الاعدام آلیة البقاء فی نظام الملالی

 

 

مؤتمر عبر الانترنت تحت عنوان الاعدام آلیة البقاء فی نظام الملالی – دعوة الأمم المتحدة إلى محاسبة المتورطین فی مجزرة 1988

Executions, Means to the Mullahs’ Survival

Call on UN for the 1988 Massacre Accountability

 

سيتم البث بثلاث لغات: فارسية وانجليزية وعربية

 

يوم السبت 22 أغسطس/آب

الساعة 1800 بتوقيت أوروبا

1900 بتوقيت مكة المكرمة.

مجزرة عام 1988, جريمة ضد الإنسانية لم تُعاقب عليها بعد

مصدر جميع الجرائم في المنطقة منها العراق وإيران ولبنان والانفجار الأخير في بيروت هو النظام الإيراني وعلى رأسه خامنئي وذیوله ، فیجب محاکمتهم

لایجوز الصمت على جرائم النظام الایرانی وتدخلاته في المنطقة

 

رابط البث المباشر  پریسکوب بالغة‌العربیة:

 

https://twitter.com/i/broadcasts/1RDGlrRwrmkxL
 
البث المباشر على شبكات التواصل الاجتماعي تويتر وفيسبوك

تویتر:   @NCRIArabic

فیسبوك: NCRI-Arabic

الهاشتاق:

#مجزرة1988

#1988Massacre

 

 

في ذكرى مجزرة السجناء السياسيين في إيران عام 1988، ومع تكثيف صدور أحكام ثقيلة وعقوبة الإعدام بحق المشاركين في الانتفاضة والسجناء السياسيين، واستمرارا لحركة المقاضاة، سيعقد يوم السبت 22 أغسطس مؤتمر مباشر على الانترنت.

 

المؤتمر يتناول موضوع مقاضاة المسؤولين عن المذبحة وطلب الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية لمحاكمة المتورطين في هذه الجريمة ضد الإنسانية من آمرين ومنفذين ولوضع حد لإفلات الملالي من العقاب ووقف الإعدامات في إيران.

 

وسيشارك في المؤتمر متكلمون من شخصيات مرموقة ومعروفة من أوروبا وايرانيون وأمريكيون.

جدیر بالذکر في 17 يوليو، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية مورجان أورتاغوس: “يمثل التاسع عشر من يوليو بداية لما يسمى بلجان الموت في إيران”.

وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تشير إلى مذبحة عام 1988 للسجناء السياسيين بناء على فتوى صادر عن المرشد الأعلى آنذاك خميني الذي جاء فيه: “لقد صدر فتوى بأن أولئك الموجودين في السجون في جميع أنحاء البلاد، ويبقون ثابتين على دعمهم للمنافقين (مجاهدي خلق)، إنما يشنون حربًا على الله ويحكم عليهم بالإعدام”.

في غضون أشهر قليلة فقط، تم إعدام 30.000 سجين سياسي بعد رفضهم التنديد بالانتماء إلى منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.
كما أوضحت السيدة أورتاغوس أنه بناء على أوامر من خميني شخصياً، قامت هذه اللجان بتنفيذ عمليات الاختفاء القسري، والإعدام خارج نطاق القضاء، بحق الآلاف من السجناء السياسيين المنشقين.

يصف إعلان الخميني في 20 يوليو / تموز 1988 بقبول وقف إطلاق النار في الحرب مع العراق القرار بأنه شرب “كأس سم”.
وهذا يفسر قرار السلطة القضائية للملالي بالقضاء على جميع السجناء السياسيين في منظمة مجاهدي خلق. واعتبر الخميني وقف إطلاق النار هزيمة مهينة لأنه قال إن الحرب ستستمر حتى “تحرير القدس عبر كربلاء”، هذه المدينة الشيعية المقدسة في العراق.

ومن خلال القضاء على السجناء السياسيين بأكثر الطرق وحشية، كان ينوي الحفاظ على قبضته المحكمة على البلاد بعد الهزيمة المهينة التي تلقاها في الحرب.

وأكدت جميع الحقائق، بما في ذلك شهادات عدد قليل من الناجين من هذه المذبحة، حقيقة أن المذبحة استمرت لأسابيع إن لم تكن أشهر.

حتى أن البعض شهدوا أن بعض السجناء أُعلموا على وجه التحديد من قبل مسؤول السجن أنه سيتم إعدام جميع أنصار منظمة مجاهدي خلق.