الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

مريم رجوي اسم الذعر المدمر للملالي

انضموا إلى الحركة العالمية

ايران ولاية الفقيه لن تبقى حتى العام المقبل

مريم رجوي اسم الذعر المدمر للملالي

مريم رجوي اسم الذعر المدمر للملالي

متابعة – صافي الياسري

ان مجرد ذكر اسم الزعيمة مريم رجوي في الاذاعات والفضائيات او قراءته في الصحف والمنشورات

التي توزع يوميا من قبل معاقل العصيان في المدن الايرانية وبخاصة في العاصمة طهران ،يجعل

مفاصل الملالي تسيب واوصالهم ترتعد ذعرا ويبرزم امامهم مستقبله الاسود كخراف يقودها القصاب

الى المسلخ وبهذا الخصوص كتب استرون استیفنسون منسق «الحملة من أجل التغيير في إيران»

مقالا نشرته يونايتد برس يقول:الملالي الحاكمون في طهران خائفون للغاية من مريم رجوي وجهودها

لتحقيق الحرية والديمقراطية في إيران حيث أرادوا تفجيرالمؤتمرالعام في باريس حين حضورهاالمؤتمر.

وفيمايلي نص المقال :

يونايتدبرس الدولية – 25يوليو 2018

استرون استیفنسون منسق «الحملة من أجل التغيير في إيران»

بينما ترتفع الحرب الكلامية بين الولايات المتحدة والنظام الإيراني فإن تهديدات «حسن روحاني»

السخيفة بإغلاق مضيق هرمز تخلق مغامرة لأزمة خطيرة.

يقع مضيق هرمز بين الخليج الفارسي وبحر عمان ويوفر المعبرالبحري الوحيد لنقل النفط الخام من أكبر

منتجي النفط في العالم ، بما في ذلك الكويت والبحرين وإيران والعراق والإمارات العربية المتحدة إلى

المحيط الهندي.

مايقارب ثلث النفط الخام المستخرج من البحر وكل الغاز السائل من «قطر» التي هي تقريبا المصّدر

الرئيسي لغاز العالم تمر عبر المضيق في أضيق عرض له يبلغ 21 ميل.

بعد قرار دونالد ترامب للانسحاب من الاتفاق الشامل المشترك المليء بالنواقص الذي عقده باراك

أوباما مع النظام الإيراني وفرض عقوبات مشددة من جديد حذر«روحاني» الولايات المتحدة الأسبوع

الماضي من أنه إذا استمرت واشنطن في استفزاز طهران فربما يقوم بإغلاق معبر النقل الدولي للنفط

في مضيق هرمزالاستراتيجي. الملالي يقلقون من دور مجاهدي خلق في احتجاجات المواطنين

هاجم الملالي الحركة المهمة للمعارضة الديمقراطية الإيرانية أي مجاهدي خلقوالمجلس الوطني

للمقاومة تحت قيادة مريم رجوي بسبب قيادة الاحتجاجات الداخلية.

وهم الآن خائفون من رجوي والتزامها باحلال السلام وتحقيق الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان

وحقوق المرأة وإنهاء التهديد النووي والتدخل الأجنبي بحيث حاولوا حتى تفجير المؤتمر العام لمجاهدي

خلق في باريس يوم 30 يونيو.

** إيران على حافة فوران بركان سياسي

وفي 5 يوليو2018 ، كتب استرون استیفنسون منسق «الحملة من أجل التغيير فيإيران» مقالا نشرته

وكالة أنباء يونايتد برس الدولية ايضا يقول: «لقد شاهدوا فوران بركان هاوايي الرائع في يونيو. وتشمل

تداعياته الزلازل والانفجارات اللاحقة وسيلا من المواد المنصهرة المتدفقة. إن للظاهرة الجيوسياسية

أوجه تشابه كبيرة مع حالة البركان السياسي في إيران حيث تشكل الانتفاضة وما تبعها من تظاهرات

واحتجاجات علامة واضحة على فوران هائل ذلك يحدث بالتأكيد ويكسح هذا النظام الفاسد الفاشي.