الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

نشاطات شباب الانتفاضة ردًا على العمل الإجرامي لإعدام نويد أفكاري

انضموا إلى الحركة العالمية

نشاطات شباب الانتفاضة ردًا على العمل الإجرامي لإعدام نويد أفكاري

نشاطات شباب الانتفاضة ردًا على العمل الإجرامي لإعدام نويد أفكاري

نشاطات شباب الانتفاضة ردًا على العمل الإجرامي لإعدام نويد أفكاري- عقب العمل الإجرامي الذي ارتكبه النظام بإعدام بطل المصارعة الإيراني نويد أفكاري، استهدف شباب الانتفاضة مراكز للقمع والنهب ونشر التطرف الإسلامي وأكدوا أن الانتفاضة والعصيان بمثابة الطريقة الوحيدة لوقف الإعدامات.

وشملت هذه النشاطات إضرام النار في صور لخامنئي وقاسم سليماني ولافتات تحمل صورهما وإشعال النار في مداخل لمراكز نشر التطرف وتدريب الإرهاب ومراكز النهب التابعة لمقر خامنئي وقواعد الباسيج في مدن طهران وشيراز (مسقط رأس نويد أفكاري) واصفهان وقائمشهر وساري.

كما لعبت هذه النشاطات التي جرت رغم حالة التأهب للقوى القمعية للملالي دورًا كبيرًا في تحطيم أجواء الخوف التي يسعى الملالي فرضها على المجتمع. 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

14 سبتمبر (ايلول) 2020


شیراز- إضرام النار في حوزة لنشر الجهل والجريمة للملالي- مركز تدريب الجلادين 13 سبتمبر2020

قائمشهر- إضرام النار في حوزة لنشر الجهل والجريمة للملالي- مركز تدريب الجلادين 13 سبتمبر2020

طهران (بهارستان) – لجنة خميني للإغاثة، من مراكز النهب لنظام الملالي 13 سبتمبر 2020

ساری – إضرام النار في حوزة للقمع وتصدير الإرهاب للنظام 12 سبتمبر 2020

اصفهان – إضرام النار في مدخل مقر للباسيج التابع لقوات الحرس للملالي13سبتمبر 2020

ذات صلة

شباب الانتفاضة يستهدفون مراكز للقمع ونشر التطرف باسم الإسلام

شباب الانتفاضة يستهدفون مراكز للقمع ونشر التطرف باسم الإسلام – خلال الفترة من 22 إلى 29 أغسطس قام شباب الانتفاضة باستهداف مراكز للقمع والنهب تابعة لنظام الملالي حيث يكرهها غالبية الشعب الإيراني وأضرموا النار في مداخلها ليعرضوا الكراهية العامة لحكم الملالي ومطلب الشعب لإزالة معالم الظلم والجور للملالي.

كما أشعلوا النار في مراكز عدة لنشر الجهل والجرائم تابعة للملالي ومراكز لنشر التطرف والإرهاب وبث الفرقة والطائفية والعرقية، تعمل في إطار تمهيد الأرضية لقمع الأقليات القومية والدينية في إيران.  

إضافة إلى هذه النشاطات، إنهم أضرموا النار في لوحات ولافتات في مختلف المدن تحمل صورًا لخامنئي وقاسم سليماني القائد الهالك لقوة القدس جهاز الإرهاب العامل خارج البلاد.  وجاءت هذه النشاطات رغم حالة التأهب لدى القوات القمعية التابعة للملالي وأدت دورًا فاعلًا في كسر أجواء الرعب والخوف التي يسعى الملالي إلى فرضها في المجتمع.