5 نوفمبر 2020 أن عدد الضحايا کرونا في 462 مدينة في إيران تجاوزالی144100شخص- نائب رئيس لجنة الصحة النيابية: إذا استمر الوضع على هذا النحو فإن عدد الوفيات سيصل إلى 000 200 شخص .
نائب رئيس أركان كورونا في طهران: طلبنا إغلاق طهران عدة مرات بسبب الظروف شديدة الاحمر حتى يتسنى للطاقم الطبي أن يتجدد ونستطيع نجتاز هذا التسونامي.
ممثل شيراز في البرلمان الرجعي: عندما يكون عدد حالات الإصابة بكورونا والوفيات في محافظة فارس أعلى من المعتاد في ایران ، يجب إخبار الناس بالحقائق.
قالت جامعة كاشان للعلوم الطبية في رقم قياسي جديد إن 11 من مرضى كرونا توفوا في كاشان الليلة الماضية.
أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية ، بعد ظهر اليوم ، 5 نوفمبر 2020 ، أن عدد ضحايا کرونا في462 مدينة تجاوز 144100 شخص . وصل عدد الضحايا في أذربيجان الشرقية إلى 5083 ، وفي أذربيجان غربی إلى 4357 ، وفي ألبرز إلى 3995 ، وفي أصفهان إلى 8074 ، وفي طهران إلى 349441 ، وفي شارمهال وبختياري إلى 1150 ، وفي خراسان جنوبي إلى 1201 ، وفي خراسان رضوي إلى 10863 وفي خراسان شمالي إلى 2438 ، في خوزستان إلى 8488 و في سيستان وبلوشستان إلى 3731 و في فارس إلى 3803 وفي قزوين إلى 1467 وفي كرمان إلى 2302 ، في كوجيلويه وبوير أحمد إلى 1034 ، في جولستان إلى 3831 ، في جيلان إلى 526 وفي لورستان 6148 و في مازندران 6237 ، وفي هرمزجان 1715 ، وفي همدان الی 3805 شخص.
وقال سيد محمد باكمهر ، نائب رئيس لجنة الصحة بالبرلمان الرجعي ، إن “كورونا في وضع حرج في البلاد وعدد الضحایا مرتفع للغاية وهناك ضغط كبير على المجال الطبي”. لسوء الحظ ، يموت أكثر من 400 شخص كل يوم ، وقد يرتفع هذا العدد بشكل حاد. إذا استمر هذا ، فقد يصل عدد الضحایا إلى 200000. “من أصل 110.000 ممرض في البلاد ، أصيب 32.000 ممرض بکرونا. تم توظيف 4000 ممرض فقط منذ بداية تفشي کرونا في البلاد ، لذلك هناك ضغط كبير على الممرضات بشكل عام” (وكالة الأنباء مهر، 5 أكتوبر).
في خراسان رضوي ، كتبت وكالة الأنباء الرسمية ISNA: “خراسان رضوي تزداد سوادًا كل يوم مقارنة بالأمس ، كورونا يحطم الأرقام القياسية باستمرار. نيشابور هي واحدة من 6 مدن حرجة تمر بأيام مظلمة. قال نائب رئيس مدرسة نيشابور للعلوم الطبية: في الموجة الثالثة من كورونا أصيب سكان مدينة نيشابور بفيروس كورونا أكثر بكثير من سكان الريف. في الوقت الحالي تم الانتهاء من سعة المستشفى 22 بهمن وخصص 100٪ من الأسرة لمرضى كورونا. كما قمنا بترتيب الأسرة في بعض أجزاء المستشفى التي لم يكن لديها القدرة على استيعابها. إذا لم يتم تنفيذ القيود ، فسنضطر إلى انتظار وقوع كارثة بشرية “(إسنا ، 5 تشرين الثاني).
