الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

المظاهرات والاحتجاجات ضد النظام الإيراني علامة على الرغبة في الإطاحة بالنظام

انضموا إلى الحركة العالمية

المظاهرات والاحتجاجات ضد النظام الإيراني علامة على الرغبة في الإطاحة بالنظام

المظاهرات والاحتجاجات ضد النظام الإيراني علامة على الرغبة في الإطاحة بالنظام

المظاهرات والاحتجاجات ضد النظام الإيراني علامة على الرغبة في الإطاحة بالنظام

 

 

 

أنشطة معاقل الانتفاضة والشباب المنتفضين

بقلم : فلاح هادي الجنابي

المظاهرات والاحتجاجات ضد النظام الإيراني علامة على الرغبة في الإطاحة بالنظام – یکتب فلاح هادي الجنابي في مقال بعنوان “استمرار الاحتجاجات ضد نظام الملالي” علامة واضحة على رغبة الشعب الإيراني في الإطاحة بنظام العصور الوسطى ویقول:

 

تشديد ومضاعفة الاجهزة الامنية لنظام الملالي إجراءاتها وإحتياطاتها ضد التحرکات الشعبية الاحتجاجية وضد النشاطات الاخر المعارضة له وبصورة غير مسبوقة خصوصا مع إندلاع الانتفاضتين الکبيرتين للشعبين العراقي واللبناني ضد نظام ولاية الفقيه، أظهرت مرة أخرى فشلها الذريع أمام عزم وإصرار الشعب الايراني على النضال ضد هذا النظام الموغل في القمع والجريمة والارهاب،

 

يشير الكاتب إلى بعض أنشطة الشباب المنتفضين في المدن الإيرانية المختلفة  التي راحت تتزايد يوما بعد يوم ویتحدث في مقاله عن بعض هذه الأنشطة التي حدثت في الاسبوع الماضية ویکتب:

 

 

تحدي النظام وإجراءاته القمعية وکافة تحوطاته والاحترازية وقيام أعضاء معاقل الانتفاضة في الأيام الأولى من شهر نوفمبر بلصق صور كبيرة للسيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية والسيد مسعود رجوي قائى المقاومة الإيرانية ولافتات كتبت عليها دعواتهما، في الطرقات السريعة والأماكن العامة في طهران (بما في ذلك طريق ساوه السريع وإيران بارس) وعدد من المدن الإيرانية

لقد خلق حالة الرعب والهلع تتضاعف لدى النظام القرووسطائي عندما يرى إن جبهة الرفض والمواجهة ضده تتوسع 

في نهاية هذه المقالة ، يلخص المؤلف تأثير هذه الأنشطة على الاحتجاجات الواسعة للشعب الإيراني الذي تحدث يوميا في المدن الإيرانية ويقول:

 

 

ومن دون أي شك فإن لصق صور لقادة المقاومة الايرانية وهکذا لافتات ثورية، من شأنه أن يکون له دور وتأثير وإنعکاس کبير على الشعب الايراني ولاسيما عندما يجد بأن الشعبين العراقي واللبناني يقفان معه في نفس الخندق ويقفان بوجه هذا النظام، ومن دون شك فإن المنطقة والعالم في إنتظار حدث کبير من جراء وقوف ثلاثة شعوب ضد هذا النظام الذي فقد صلاحيته وصار سقوطه أمرا محتوما لامناص منه.