الدعم العالمي لانتفاضة الشعب الإيراني في جميع أنحاء البلاد وإدانة انقطاع الإنترنت
الانتفاضة في جميع أنحاء إيران
الدعم العالمي لانتفاضة الشعب الإيراني في جميع أنحاء البلاد وإدانة انقطاع الإنترنت – حول انتفاضة الشعب الإيراني في جميع أنحاء إيران وعنف نظام الملالي ضد المواطنين والشباب، كتب عضو مجلس النواب الأمريكي، مكال، في تغريدته على تويتر: يتعين على نظام الملالي الكف عن استخدام العنف ضد المواطنين، وفتح الإنترنت في جميع أنحاء البلاد فورًا.
قال المستشار البارز في وزارة الخارجية الأمريكية، لن خوردوفسكي: لقد قطع نظام الملالي الإنترنت. وهذا النظام يفقد شرعيته بمرور كل ثانية في قطع الإنترنت وقتل كل إيراني أو إصابته أو سجنه أو حرمانه من حقه في التعبير عن رأيه.
زعيم المعارضة في كندا: المحافظون يتضامنون مع الشعب الإيراني الذي يقاتل بشجاعة حكومته الديكتاتورية.
وفي رده على تغريدة أحد الإيرانيين الذي تساءل قائلًا: هل تسمعون أصواتنا؟، كتبت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، مورغان أورتيغاس : نعم ، نسمع أصواتكم جيدًا وبوضوح.
كتبت وزيرة الخارجية السويدية: ” إنني مرعوبة من عدد القتلى في إيران. ولا شيء يمكن أن يبرر هذه القسوة والبربرية.
وكتب مساعد الرئيس الأمريكي، مايك بينس في رسالته على تويتر: “بينما يخرج الإيرانيون إلى الشوارع للاحتجاج، يواصل الملالي في طهران اللجوء إلى العنف وسجن وقمع المواطنين. والشعب الأمريكي يقف جنبًا إلى جنب مع الشعب الإيراني.
سي إن إن: الإنترنت مقطوع في جميع أنحاء إيران تقريبًا
صحيفة بوليتيكو: يواجه قادة نظام الملالي أكبر اختبار لبقائهم
صحيفة بوليتيكو: المتظاهرون يضرمون النيران في السيارات والبنوك ومحطات الوقود ومراكز الشرطة في احتجاجات تخل بتوازن زعماء نظام الملالي.
كتب براين هوك في رسالة تتعلق بالاحتجاجات والانتفاضة في إيران: لقد أصبحت الاحتجاجات في إيران الآن حركة معادية لنظام الملالي.
وأعتقد أن رفع أسعار البنزين هو ما دفع الشعب الإيراني إلى التدفق في الشوارع. إلا أن الاحتجاجات أصبحت الآن حركة معادية لنظام الملالي.
وقال: ” إن الشعب الإيراني سئم من نظام الملالي السارق، والحكومة الإيرانية هي السبب في إحباط شعبها.
نحن نؤمن بحرية حصول كل إنسان على الإنترنت . إذا كان الإفراج عن الإنترنت للشعب الإيراني أمرًا سهلًا مثل الضغط على الزر، فمن المؤكد أننا كنا سنفعل ذلك. ولكن الإفراج عنه أمر صعب. ومع ذلك، نحن نحاول إيجاد حلولًا لمواجة حجب الإنترنت. أي أننا يمكننا التحايل على الحظر الذي فرضه نظام الملالي على الإنترنت.
وساند العضو البارز في مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور توم كاتن، انتفاضة الشعب الإيراني، قائلاً: “لقد سئم الشعب الإيراني من تجاهل نظام الملالي لاحتياجاته الأساسية على الرغم من أنه يرصد أموالًا طائلةً لدعم الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط. ويجب علينا أن نقف جنبًا إلى جنب مع المتظاهرين الشجعان الذين يطالبون بمحاسبة الملالي “.
وقال عضو مجلس النواب الأمريكي ، ويليام هيرد ، في رسالته: ” يجب علينا أن نعزز رسالة (الشعب الإيراني) حتى يتوقف هذا النظام الديكتاتوري عن بربريته. والطريقة الوحيدة التي تمكننا من منع نظام الملالي من دعم الإرهاب والحصول على الأسلحة النووية هي تغيير الحكومة، وهذا لن يتحقق إلا عندما ينهض الشعب الإيراني. “
كما قال الدكتور وليد فارس: يتعين على الرئيس دونالد ترامب تشكيل مجموعة طوارئ خاصة لبحث كيفية التعامل مع الثورات الثلاث المتفجرة حاليًا في الشرق الأوسط ، في لبنان والعراق وإيران. حيث أن نتائج هذه الثورات من شأنها أن تؤثر على الشرق الأوسط وما وراءه.
وقال في رسالة أخرى، مشيرًا إلى المأزق الذي يعاني منه نظام المللي بسبب الانتفاضة: ماذا يريد نظام الملالي أن يفعل؟ هل لن يفعل أي شيء؟ أم ينبغي عليه أن يلجأ إلى مجلس شورى الملالي لإلغاء قرار رفع أسعار البنزين؟ أم أنه سيرسل قوات حرس نظام الملالي لقمع الاحتجاجات؟ فكل من هذه الخيارات سيكون له عواقبه الوخيمة.
