الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

مظاهرات ومواجهات في اليوم التاسع لانتفاضة الشعب الإيراني رغم أعمال القمع الدموية

انضموا إلى الحركة العالمية

إيران.. ترحيب عام لهلاك سليماني ولصق وتوزيع رسائل وصور لمريم ومسعود رجوي مريم رجوي: بهلاك سليماني تدور عجلة سقوط النظام بوتيرة أسرع

مظاهرات ومواجهات في اليوم التاسع لانتفاضة الشعب الإيراني رغم أعمال القمع الدموية

 

انتفاضة إيران – رقم 31

مظاهرات ومواجهات في اليوم التاسع لانتفاضة الشعب الإيران

رغم أعمال القمع الدموية

 

مظاهرات ومواجهات في اليوم التاسع لانتفاضة الشعب الإيراني رغم أعمال القمع الدموية- أمس السبت 23 نوفمبر وفي اليوم التاسع من انتفاضة الشعب الإيراني، ورغم أعمال القمع الوحشية والدموية، شهدت مدن ”فرديس“ و”اروميه“ و”شيراز“ والمناطق المحيطة بميناء ”ماهشهر“ مظاهرات ومواجهات بين المواطنين وشباب الانتفاضة من جهة وبين القوات القمعية من جهة أخرى.

ففي الساعة العاشرة مساء بالتوقيت المحلي تظاهر المواطنون والشباب في ”فرديس“ ودخلوا في مواجهات مع القوات القمعية.

وفي ساحة ”عدالت“ بمدينة ”أروميه“ جرت مواجهات عنيفة بين المواطنين وقوى الأمن الداخلي. وأطلقت القوات القمعية التي كانت قد اصطفت في تشكيلة حربية النار على المتظاهرين. لكن المواطنين ردّدوا هتافات ضد قادة النظام رغم هجوم القوات القمعية.  

كما كانت مدينتا ”شيراز“ و”قدس“ (جنوبي طهران) و طريق ”ساوه“ يوم أمس مسارح لمواجهات وعملية كر وفر بين المواطنين والقوات القمعية. ووفق شهود العيان جرت مواجهات بين المواطنين والقوات القمعية في ”ماهشهر“ والمدن المحيطة بها أيضًا.

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

24 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019

 

 

ذات صلة: 

دعوة السيدة مريم رجوي للأمم المتحدة لإرسال بعثات إلى إيران لتقصي الحقائق

أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أن النظام الفاشي الديني الحاكم في إيران قد قتل أكثر من 300 من المنتفضين في مختلف المدن الإيرانية.

عدد الشهداء أكثر من ذلك والنظام يتعمد في إخفاء أبعاد جرائمه المروعة. جثامين العديد من الشهداء تم سحبها بشكل جماعي من المستشفيات أو من موقع استشهادهم من قبل قوات الحرس والقوات القمعية الأخرى وتم نقلها إلى جهات مجهولة.

كما عدد جرحى الانتفاضة قد تجاوز الـ4000 وعدد المعتقلين والمحتجزين منذ بداية الانتفاضة لحد الآن في 165 مدينة قد تجاوز الـ10 آلاف. فيما تتواصل حملات الاعتقال وتتكشف أعداد المعتقلين تدريجيًا.

وأصبحت سجون طهران بما في ذلك سجن ايفين وسجن ”فشافويه“ مليئة بالمعتقلين وهم يعانون من نقص حاد في المكان.

كما أن الوضع في بعض المدن أكثر تدهورًا ويتم احتجاز السجناء في مراكز قوات الحرس وقوى الأمن الداخلي والمباني الحكومية.

 

 

Verified by MonsterInsights