الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

النظام الفاشي الحاكم باسم الدين يحوّل المدارس إلى مراكز احتجاز

انضموا إلى الحركة العالمية

إيران.. ترحيب عام لهلاك سليماني ولصق وتوزيع رسائل وصور لمريم ومسعود رجوي مريم رجوي: بهلاك سليماني تدور عجلة سقوط النظام بوتيرة أسرع

النظام الفاشي الحاكم باسم الدين يحوّل المدارس إلى مراكز احتجاز

 

انتفاضة ايران – رقم 32

النظام الفاشي الحاكم باسم الدين يحوّل المدارس إلى مراكز احتجاز

مناشدة الهيئات الدولية لإدانة تحويل المدارس إلى السجن

 

    

النظام الفاشي الحاكم باسم الدين يحوّل المدارس إلى مراكز احتجاز -يستمر نظام الملالي المجرم حملة الاعتقالات على نطاق واسع في عموم البلاد للحيلولة دون استمرار وتوسع نطاق الانتفاضة، فيما تجاوز عدد المعتقلين 10 آلاف شخص.

أبعاد الاعتقالات وصلت إلى درجة حيث حوّل النظام المدارس الابتدائية إلى مراكز احتجاز، الأمر الذي يشكل انتهاكًا صارخًا للاتفاقيات الدولية. وهناك مقطع فيديو على الانترنت يظهر أن قوات القمع تدخل المعتقلين معصوبي الأعين ومكبلي الأيدي إلى داخل مدرسة ”قدس“ الابتدائية للبنات.  (الصور مرفقة).  

إن المقاومة الإيرانية تدعو الأمين العام للأمم المتحدة والمؤسسات الدولية المعنية مثل يونسكو ويونيسف والمقررين الخاصين المعنيين والمنظمت الدولية الأخرى المدافعة عن حقوق الطفل وحقوق الإنسان إلى إدانة نظام الملالي بسبب الاعتقالات الواسعة وتحويل المدارس إلى السجن.

 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

24 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019

النظام الفاشي الحاكم باسم الدين يحوّل المدارس إلى مراكز احتجاز 

مدرسة ”قدس“ الابتدائية للبنات

النظام الفاشي الحاكم باسم الدين يحوّل المدارس إلى مراكز احتجازالنظام الفاشي الحاكم باسم الدين يحوّل المدارس إلى مراكز احتجاز

عناصر النظام ينقلون المعتقلين معصوبي الأعين إلى داخل عجلة

 

ذات صلة:

لصق صور وتوصيات السید مسعود رجوي قائد المقاومة الإيرانية للمنتفضين في مختلف أنحاء طهران

يوم السبت 23 نوفمبر لصق أعضاء معاقل الانتفاضة لافتات كبيرة تتضمن توصيات السيد مسعود رجوي قائد المقاومة الإيرانية لرجال الانتفاضة وشعارات ضد الحكومة مثل ”الموت لخامنئي“ في مختلف أنحاء العاصمة طهران.

وكمثال على ذلك، في شارع ”أبوذر“ وطريق ”آفسرية“ وساحة ”دولت آباد“ وشارع ”هجرت“ لصقت لافتات كبيرة تحمل صورًا للسيد مسعود رجوي كتب عليها «قوموا بمساعدة وإيواء شباب الانتفاضة» أو «إسقاط العدو المجرم أمر محتوم».

وجاءت نشاطات معاقل الانتفاضة في وقت كانت فيه القوات العسكرية وقوى الأمن واستخبارات النظام خاصة في طهران في حالة تأهب كامل.