الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

زيارة مريم رجوي للمنكوبين بالزلزال في ألبانيا

انضموا إلى الحركة العالمية

زيارة مريم رجوي للمنكوبين بالزلزال في ألبانيا

 
زيارة مريم رجوي للمنكوبين بالزلزال في ألبانيا
 

زيارة مريم رجوي للمنكوبين بالزلزال في ألبانيا – عشية العام الميلادي الجديد، زارت مريم رجوي عددًا من المواطنين الألبان في المناطق المنكوبة بالزلزال في مدينتي ”مانز“ و”دورس“، وأبدت عن مؤاساتها وتضامنها معهم متمنية الصحة والشفاء للجرحى. وأعربت عن تمنياتها زوال الأضرار والمعاناة الناجمة عن الزلزال في أقرب وقت بحلول العام الميلادي الجديد.

 

وخلال هذه الزيارة استقبل السيد محرم سولا رئيس بلدية مانز مريم رجوي معربًا عن شكره وتقديره لدعم وتضامن المقاومة الإيرانية مع المواطنين الألبان وأضاف أننا تلمّسنا هذه العلاقة الحميمة والتضامن القيّم منذ إقامة مجاهدي خلق في أشرف3 (الثالث).

 

 

المصدر: موقع مريم رجوي

 

 

ذات صلة:

رسالة مريم رجوي بمناسبة ميلاد السيد المسيح رسول الثورة والعدالة

مريم رجوي: «المسيح، رسول الثورة والعدالة والثائر الأول ضد الطغاة والفريسيين ورجال الكهنوت المنافقين»
 

أيها المواطنون، أيها المسيحيون المنتفضون ضد اضطهاد نظام الملالي

أيها المسيحيون الشرفاء في إيران والعالم!

مبروك عليكم مولد المسيح عيسى بن مريم عليه السلام، رسول الرحمة والتحرر.

رسول الثورة والعدالة وأول ثائر ضد الطغاة والفريسيين ورجال الكهنوت المنافقين، حيث كان يقول: «احذروا أولئك الذين يلتهمون بيوت الأرامل ويطيلون الصلوات نفاقًا. سيجدون عذابًا أكبر ».

سلام على مريم العذراء، المرأة الموحّدة والمحرّرة، التي ثارت على النظام الرجعي في عهدها بدفع ثمن باهظ.

وكانت مريم العذراء أول من رافقت المسيح على طريق التضحية لتحقيق تطلعات المسيح المقدسة.

سيدة محرّرة يذكر القرآن الكريم اسمها كواحدة من أعظم المنادين للتوحيد وروّاد طريق التحرر للإنسان.

تحية لمريم العذراء

تحية للمسيح عيسى بن مريم.

أيها المواطنون المسيحيون الأعزاء،

نقترب هذا العام من العام الجديد في وقت تشتعل فيه نار الانتفاضة ضد الديكتاتورية الدينية في إيران والمنطقة.

المنتفضون يزيلون شعارات ورموز النظام الحاكم في إيران وهم عازمون على الإطاحة به.

في هذه الأيام، أرض إيران مضرّجة بدماء الشباب الذين استشهدوا بيد ألد أعداء الله ورسله العظام مثل عيسى المسيح وسيدنا محمد وموسى.

كما يحتفل الثوار العراقيون أيضا بالعام الجديد بذكرى وأسماء شهدائهم. وزينوا شجرة عيد الميلاد بصور شهدائهم.

لذلك أكرّر رسالة المسيح عيسى بن مريم: «لا تخف من أولئك الذين يقتلون الجسد ولكنهم غير قادرين على قتل الروح».