الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

محظور اللقاء السجينات السياسيات ويتم نقلهن إلى سجون أخرى للضغط عليهن

انضموا إلى الحركة العالمية

محظور اللقاء السجينات السياسيات ويتم نقلهن إلى سجون أخرى للضغط عليهن

محظور اللقاء السجينات السياسيات ويتم نقلهن إلى سجون أخرى للضغط عليهن

محظور اللقاء السجينات السياسيات ويتم نقلهن إلى سجون أخرى للضغط عليهن

 

 

نقلا عن: لجنة المرة للمجلس الوطني للمقاومة الايرانية

 

محظور اللقاء السجينات السياسيات ويتم نقلهن إلى سجون أخرى للضغط عليهن – فرض حظر اللقاء على ” فاطمة مثنى“ ، و نقل ”آتنا دائمي“ إلى معتقل الاستخبارات لقوات الحرس ونقل ”سها مرتضايي“ إلى سجن قرجك وهي في حالة الإضراب عن الطعام

حرمت ”فاطمة مثنى“ من اللقاء بزوجها ”حسن صادقي“ وهو سجين سياسي يقبع في  سجن جوهردشت بمدينة كرج، لمدة 10 أشهر.

وقد أصدر المحقق العدلي الناظرعلى السجناء السياسيين «أمين وزيري» في سجن إيفين قرارًا بحظر اللقاء.

ولم تقم ”فاطمة مثنى“ سوى ثلاث لقائات مع زوجها منذ فبراير 2018. وسُجنت لمدة عامين في الثالثة عشرة من عمرها خلال الثمانينات، وتم إعدام أشقائها الثلاثة على يد نظام الملالي.

إن حرمان السجناء من حقهم في التمتع باللقاء هو أحد وسائل ممارسة الضغط على السجناء.

وفي الإطار ذاته تم نقل السجينة السياسية ”آتنا دائمي“ المحتجزة  في سجن إيفين، إلى العنبرالثاني أ لمعتقل الاستخبارات لقوات الحرس يوم 1 يناير 2020. وكتبت شقيقتها ”إنسية دائمي“ في حسابها على تويتر: ”آتنا“ اتصلت بي في الساعة 10:45 ليلًا من العنبرالثاني أ لمعتقل الاستخبارات لقوات الحرس.

وقبل ذلك ، يوم 20 ديسمبر2019 ، أعلن المحقق العدلي الناظرعلى السجناء السياسيين لعائلة دائمي أن هناك إمكانية لفتح ملف جديد أمام هذه الناشطة لحقوق الطفل.

في تطور آخر يوم الثلاثاء، 31 ديسمبر2019 ، تم نقل «سها مرتضايي» المحتجزة في سجن إيفين إلى سجن قرجك بورامين بينما كُبلت وعُصبت أعينها بذريعة إطلاق سراحها من عنبر الأمن.

واضطرت الناشطة الطلابية سها مرتضايي إلى الإضراب عن الطعام احتجاجًا على استمرار احتجازها بسبب عجز عائلتها عن تأمين كفالة قيمتها 500 مليون تومان. في مكالمة هاتفية مع أسرتها في نفس اليوم، أعلنت أنها كانت في اليوم العاشر من الإضراب عن الطعام.

وسها مرتضايى حاصلة على شهادة الدراسات العليا في  فرع العلوم السياسية من جامعة طهران.  وتم القبض عليها من قبل وزارة المخابرات خلال تظاهرات نوفمبر. وتعرضت للضرب أمام مهجع فاطمية بجامعة طهران ثم اعتقلتها قوات الأمن.

فرض حظر اللقاء على ” فاطمة مثنى“ ، و نقل ”آتنا دائمي“ إلى معتقل الاستخبارات لقوات الحرس ونقل ”سها مرتضايي“ إلى سجن قرجك وهي في حالة الإضراب عن الطعام

حرمت ”فاطمة مثنى“ من اللقاء بزوجها ”حسن صادقي“ وهو سجين سياسي يقبع في  سجن جوهردشت بمدينة كرج، لمدة 10 أشهر.

وقد أصدر المحقق العدلي الناظرعلى السجناء السياسيين «أمين وزيري» في سجن إيفين قرارًا بحظر اللقاء.

ولم تقم ”فاطمة مثنى“ سوى ثلاث لقائات مع زوجها منذ فبراير 2018. وسُجنت لمدة عامين في الثالثة عشرة من عمرها خلال الثمانينات، وتم إعدام أشقائها الثلاثة على يد نظام الملالي.

إن حرمان السجناء من حقهم في التمتع باللقاء هو أحد وسائل ممارسة الضغط على السجناء.

وفي الإطار ذاته تم نقل السجينة السياسية ”آتنا دائمي“ المحتجزة  في سجن إيفين، إلى العنبرالثاني أ لمعتقل الاستخبارات لقوات الحرس يوم 1 يناير 2020. وكتبت شقيقتها ”إنسية دائمي“ في حسابها على تويتر: ”آتنا“ اتصلت بي في الساعة 10:45 ليلًا من العنبرالثاني أ لمعتقل الاستخبارات لقوات الحرس.

وقبل ذلك ، يوم 20 ديسمبر2019 ، أعلن المحقق العدلي الناظرعلى السجناء السياسيين لعائلة دائمي أن هناك إمكانية لفتح ملف جديد أمام هذه الناشطة لحقوق الطفل.

في تطور آخر يوم الثلاثاء، 31 ديسمبر2019 ، تم نقل «سها مرتضايي» المحتجزة في سجن إيفين إلى سجن قرجك بورامين بينما كُبلت وعُصبت أعينها بذريعة إطلاق سراحها من عنبر الأمن.

واضطرت الناشطة الطلابية سها مرتضايي إلى الإضراب عن الطعام احتجاجًا على استمرار احتجازها بسبب عجز عائلتها عن تأمين كفالة قيمتها 500 مليون تومان. في مكالمة هاتفية مع أسرتها في نفس اليوم، أعلنت أنها كانت في اليوم العاشر من الإضراب عن الطعام.

وسها مرتضايى حاصلة على شهادة الدراسات العليا في  فرع العلوم السياسية من جامعة طهران.  وتم القبض عليها من قبل وزارة المخابرات خلال تظاهرات نوفمبر. وتعرضت للضرب أمام مهجع فاطمية بجامعة طهران ثم اعتقلتها قوات الأمن.

فرض حظر اللقاء على ” فاطمة مثنى“ ، و نقل ”آتنا دائمي“ إلى معتقل الاستخبارات لقوات الحرس ونقل ”سها مرتضايي“ إلى سجن قرجك وهي في حالة الإضراب عن الطعام

حرمت ”فاطمة مثنى“ من اللقاء بزوجها ”حسن صادقي“ وهو سجين سياسي يقبع في  سجن جوهردشت بمدينة كرج، لمدة 10 أشهر.

وقد أصدر المحقق العدلي الناظرعلى السجناء السياسيين «أمين وزيري» في سجن إيفين قرارًا بحظر اللقاء.

ولم تقم ”فاطمة مثنى“ سوى ثلاث لقائات مع زوجها منذ فبراير 2018. وسُجنت لمدة عامين في الثالثة عشرة من عمرها خلال الثمانينات، وتم إعدام أشقائها الثلاثة على يد نظام الملالي.

إن حرمان السجناء من حقهم في التمتع باللقاء هو أحد وسائل ممارسة الضغط على السجناء.

وفي الإطار ذاته تم نقل السجينة السياسية ”آتنا دائمي“ المحتجزة  في سجن إيفين، إلى العنبرالثاني أ لمعتقل الاستخبارات لقوات الحرس يوم 1 يناير 2020. وكتبت شقيقتها ”إنسية دائمي“ في حسابها على تويتر: ”آتنا“ اتصلت بي في الساعة 10:45 ليلًا من العنبرالثاني أ لمعتقل الاستخبارات لقوات الحرس.

وقبل ذلك ، يوم 20 ديسمبر2019 ، أعلن المحقق العدلي الناظرعلى السجناء السياسيين لعائلة دائمي أن هناك إمكانية لفتح ملف جديد أمام هذه الناشطة لحقوق الطفل.

في تطور آخر يوم الثلاثاء، 31 ديسمبر2019 ، تم نقل «سها مرتضايي» المحتجزة في سجن إيفين إلى سجن قرجك بورامين بينما كُبلت وعُصبت أعينها بذريعة إطلاق سراحها من عنبر الأمن.

واضطرت الناشطة الطلابية سها مرتضايي إلى الإضراب عن الطعام احتجاجًا على استمرار احتجازها بسبب عجز عائلتها عن تأمين كفالة قيمتها 500 مليون تومان. في مكالمة هاتفية مع أسرتها في نفس اليوم، أعلنت أنها كانت في اليوم العاشر من الإضراب عن الطعام.

وسها مرتضايى حاصلة على شهادة الدراسات العليا في  فرع العلوم السياسية من جامعة طهران.  وتم القبض عليها من قبل وزارة المخابرات خلال تظاهرات نوفمبر. وتعرضت للضرب أمام مهجع فاطمية بجامعة طهران ثم اعتقلتها قوات الأمن.

 

 

Verified by MonsterInsights