جلسة البرلمان الكندي لدعم انتفاضة الشعب الإيران -25 فبراير 2020
جلسة البرلمان الكندي لدعم انتفاضة الشعب الإيران -25 فبراير 2020 – في 25 فبراير 2020، عقد في برلمان أوتاوا اجتماع سياسي بحضور ضيفين أمريكيين خاصين (السيد توريسلي والسيد بلومفيلد).
وتحدث في هذا الاجتماع الذي حضره 12 شخصية، بما في ذلك رئيس البرلمان جونديس بيرغن، ووزير الدفاع الوطني جيمز بزن، والسيدة ليونا ألسلو، نائبة الرئيس ووزيرة الظل للشؤون الخارجية، كل من السناتور توريسلي وبلومفيلد وجيمس بزن والعديد من الشخصيات الأخرى.
وكان المتحدث الأول السناتور توريسلي، الذي تحدث عن وضع النظام ودور منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وإطاحة النظام الإيراني على يد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.
وكان بلومفيلد المتحدث التالي، الذي تحدث عن تاريخ منظمة مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية.
وأوضح جيمس بزن كيفية تعرفه على منظمة مجاهدي خلق وتحدث عن تجاربه للجمهور، معتبراً أن لقاء جاستين ترودو مع جواد ظريف أمراً خاطئاً.
وحضر اللقاء عدد كبير من الإيرانيين المناصريين للمقاومة الإيرانية ومنظمة مجاهدي خلق الإيرانية في أوتاوا، كما شارك في اللقاء عدد من الصحفيين وقنوات التلفزة العربية والغربية، وتم إعداد التقارير الصحفية حوله.
الصور ومقاطع الفيديو من الاجتماع مرفقة
ذات صلة:
لندن .. مؤتمر بشأن حقوق المرأة في إيران ونضال من أجل التغيير الديمقراطي – عقد في برلمان المملكة المتحدة یوم الثلاثاء ۲۵ شباط / فبرایر ۲۰۲۰ مؤتمرناقش فیه نواب من أحزاب السلطة و المعارضة معا وکذلک القانونيون البارزون وشخصيات مهتمة بحقوق المرأة ، حقوق المرأة في إيران وما يجب على حكومة المملكة المتحدة فعله لدعم النضال من أجل التغيير الديمقراطي الذي تقوده النساء.
وقال في مداخلته السيد دیفید ایمس عضو مجلس العموم :« نحن جمیعنا نقف من أجل المساواة في البرلمان: يجب على حكومة المملكة المتحدة دعم الانتفاضات الشعبية في إيران ضد النظام ، ودعم مريم رجوي وخطتها الديمقراطية المكونة من 10 نقاط لإيران كبديل قابل للتطبيق الديكتاتورية الدينية الحالية.
واضاف السید ایمس ينبغي على حكومة المملكة المتحدة مراجعة سياستها الحالية بشأن إيران ودعم الانتفاضات الشعبية في إيران ضد الفساد وخوف النساء والقمع ودعم مدام رجوي وديمقراطيتها المكونة من 10 نقاط. كما قالت السيدة رجوي ، “فشل النظام في تخويف الناس للذهاب إلى صناديق الاقتراع يعكس تكريم الشعب الإيراني لـ 1500 شهيد من انتفاضة نوفمبر 2019 وينذر بالانتفاضات اللاحقة.
