الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

العامري والمالكي والحكيم.. رجالات إيران

انضموا إلى الحركة العالمية

العامري والمالكي والحكيم.. رجالات إيران الذين التقاهم قائد فيلق القدس خلال زيارته للعراق

العامري والمالكي والحكيم.. رجالات إيران

العامري والمالكي والحكيم.. رجالات إيران

الذين التقاهم قائد فيلق القدس خلال زيارته للعراق

 

العامري والمالكي والحكيم.. رجالات إيران الذين التقاهم قائد فيلق القدس خلال زيارته للعراق – مراقبون: نشر صواريخ ياتريوت أفقد صواريخ الملالي قيمتها تماما
التضييق على قادة الميليشيات يضعهم تحت دائرة الاستهدافقال مراقبون، إن المشهد السياسي والعسكرية في العراق يتغير لصالح العراقيين وتخفيف قبضة إيران ونفوذها في بغداد في القريب العاجل.

 وقالوا إن الولايات المتحدة الأمريكية ومن خلال خطة مدروسة تماما استطاعت منذ بداية عام 2020 ، أن توجه ضربات مركزة للملالي، بدءا من قتل الإرهابي الدولي قاسم سليماني ومرورا بترصد رجال الميليشيا الإيرانية في حزب الله وداخل العراق وخارجه وآخرهم كوثراني الذي ينقل السلاح لميليشيات إيران وينقل لها الأموال أيضا.

 وقالوا إن أخطر التحركات على الإطلاق، قيام واشنطن بنشر بطاريات صوارخ باتريوت في قلب العراق وهى القادرة على تدمير ونسف أي قيمة للصواريخ الباليستية الإيرانية ومنع خروجها من إيران.

وكشفت صحيفة الواشنطن بوست في تقرير لها، أن القوات الاميركية في العراق نشرت أنظمة باتريوت الصاروخية ومنظومتين أخريين للصواريخ قصيرة المدى في قاعدتي عين الاسد واربيل اللتين تعرضتا لهجمات صاروخية في الفترة الاخيرة. كما اشار تقرير الصحيفة وفق معلومات من مسؤولين اميركيين انه تم نشر صواريخ في قاعدة التاجي التي شهدت بدورها هجمات صاروخية من قبل الجماعات الموالية لايران.

وحسب التقرير، فإن واشنطن عملت جاهدة على نقل الصواريخ في الأشهر الأخيرة الى قواعدها في العراق بعد تصاعد تهديدات الميليشيات الايرانية. وبالتزامن مع هذه الخطوة أعلنت الولايات المتحدة تقديم مكافأة تصل إلى عشرة ملايين دولار في مقابل “أيّ معلومات عن نشاطات وشبكات وشركاء” القائد في حزب الله الارهابي اللبناني محمّد كوثراني المتّهم بتأدية دور رئيسي في التنسيق بين مجموعات مؤيّدة لإيران في العراق.

وقالت وزارة الخارجيّة الأميركيّة في بيان إنّ محمد كوثراني مسؤول كبير في ميليشيا حزب الله في العراق وتولّى جزءا من التنسيق السياسي للجماعات الارهابية الموالية لإيران” وهو تنسيق كان “تولّاه في السابق الارهابي قاسم سليماني”.

وتؤكد واشنطن أنّ كوثراني المدرج على اللائحة السوداء الأميركيّة للإرهاب منذ عام 2013 يُسهّل أنشطة جماعات تقوم بالعمل خارج سيطرة الحكومة العراقيّة من أجل قمع المتظاهرين بعنف” أو “مهاجمة بعثات دبلوماسيّة أجنبيّة”.

ويرى مراقبون أن هذه التحركات الأمريكية في العراق تفقد طهران قاعدتها وتنزع يد ميليشياتها خصوصا وأن المستقبل القريب للغاية بعد انتهاء عاصفة كورونا يحمل هجمة كبرى على ميلشيات إيران تمحيها من على ال

العامري والمالكي والحكيم.. رجالات إيران الذين التقاهم قائد فيلق القدس خلال زيارته للعراق

خفايا اتفاقات قآني تحدد شكل العراق خلال الفترة القادمة
العامري مسؤول الأعمال القذرة والمالكي السياسي الذي يختار خلفائه والحكيم كاهن بيت خامنئي

طالب مراقبون لما يحدث على الساحة العراقية، بتقصي الأدوار التي يقوم بها ثلاثة رجال التقاهم قائد فيلق القدس الإرهابي التابع للحرس الثوري خلال زيارته قبل نحو أسبوع للعراق. وقالوا إن هؤلاء هم الأخطر في العراق وهم من ينفذون الاجندة الايرانية على أكمل وجه وهى اجندة معادية تماما للعراق وهؤلاء هم هادي العامري قائد ميلشيا بدر الإرهابي المعروف وقائد ائتلاف الفتح ونوري المالكي افسد وأكثر وزراء العراق سوءا بعد عام 2003 وعمار الحكيم الغامض الذي يقوم بأدوار مشبوهة داخل الساحة العراقية لحساب طهران.

هادي العامري
هو رجل المهمات الإيرانية القذرة، مسؤول عن ارتكاب العديد من الجرائم ضد العراقيين، وكشفت المظاهرات العراقية حجم الإجرام الذي تكنه المليشيات التي يدعمها النظام الإيراني، وفي مقدمتها مليشيا بدر ضد المحتجين الذين طالبوا بمحاربة الفساد والتخلص من نفوذ طهران، فحجم القمع الذي تعرض له المتظاهرون العراقيون، وعدد الضحايا الذين سقطوا برصاص تلك المليشيات، وفي مقدمتها “بدر” التي يقودها “هادي العامري”، العميل الأول للنظام الإيراني، ورجل خامنئي بالعراق، يظهر الإجرام الذي ارتكبته تلك المليشيا ضد الشعب العراقي، وتعود نشأة منظمة بدر إلى الحرب “العراقية – الإيرانية”، وبالتحديد عام 1982، بمبادرة من الاستخبارات الإيرانية، وبمعاونة بعض المنفيين العراقيين في إيران، ومن بينهم هادي العامري، لأسر عناصر من الجيش العراقي السابق لأهداف دعائية وسياسية وعسكرية واستخبارية تخدم الجانب الإيراني. وعاش العامري سنوات في إيران حتى عام 2003، وخلال الحرب الإيرانية العراقية كان ضمن قادة أفواج المشاة للحرس الثوري الإيراني، وظل لفترة ضمن المسؤولين عن قسم الاستخبارات ثم مسؤول عن عمليات بدر، ولقاء اسماعيل قآني به خلال زيارته للعراق يؤكد على دوره المشبوه على الساحة العراقية.

نوري المالكي
أحد أبرز مدرسة الإرهاب والفساد الإيراني، ليس عراقيا بالمرة وحجم كرهه للعراق والشعب العراقي ينزع عنه أي ولاء لهذا البلد.
تسند له تدمير ما تبقى من الجيش العراقي ومجزرة سبايكر ودخول داعش الإرهابي الى العراق أو بالاحرى المساهمة مع إيران في تأسيس هذا الجيش الارهابي والسماح له باحتلال ثلث العراق ومدينة الموصل، تعتبر الثمان سنوات التي حكم فيها المالكي هي السنوات الأسوأ في تاريخ العراق الحديث لما تضمنته من صفحات انحطاط أخلاقي وانتهازية وتبعية للخارج وخذلان وتمييع للإرادة الشعبية ونزعة طائفية كانت غطاء لعمليات نهب ولصوصية لم يشهد التاريخ البشري لها مثيلا.. فقد تبنى عملياتت ممنهجة لهدم العراق وتفتيته وفق الرؤى الايرانية.

 ولقاء قائد فيلق القدس واستمرار وجوده في المشهد رغم خروجه من المنصب قبل عدة سنوات يؤكد على دوره القذر.
 أما الثالث فهو عمار الحكيم الذي يدافع عن إيران في السر والعلن ويأخذ دورا مهادنا في العلن ليبعد عن نفسه أي مجال لتصفية الحسابات، لكنه القائل بعد فرض العقوبات الأمريكية على العراق أن إيران لا يمكن ان تسقط لوحدها.
 فهو واحدا من أشد المدافيعن عن المشروع الإيراني في العراق
 ولقاء إسماعيل قآني به يؤكد دوره الخطير في تخريب العراق.

Verified by MonsterInsights