الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

يوم الأحد 3 مايو-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران

في إيران إجمالي عدد ضحايا كورونا في 310 مدن يتجاوز 38700 شخص

يوم الأحد 3 مايو-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران
في إيران إجمالي عدد ضحايا كورونا في 310 مدن يتجاوز 38700 شخص

 

 

في إيران إجمالي عدد ضحايا كورونا في 310 مدن يتجاوز 38700 شخص – السيدة مريم رجوي:

نظام الملالي وفي عملية مكايدة للتشبّه بالدول الأوروبية يحاول تصوير الوضع في إيران عاديًا.

بينما يزج خامنئي وروحاني المواطنين في مذبحة كورونا. لأن آرواح المواطنين لا قيمة لديهما ولا يقدمان أبسط مساعدة للمواطنين من مئات المليارات من الدولارات من الأموال العامة التي يستحوذ عليها خامنئي.

على مجلس الأمن الدولي التدخل لإنقاذ أرواح السجناء خاصة السياسيين منهم وإطلاق سراحهم. حياة السجناء مهددة بالخطر بشكل متزامن من فيروس كورونا ووباء ولاية الفقيه.
 

أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية بعد ظهر اليوم الأحد 3 مايو 2020

أن إجمالي عدد ضحايا كورونا في 310 مدن في إيران تجاوز 38700 شخص.

 

عدد الضحايا في كل من محافظات خراسان الرضوية يبلغ 2920 شخصًا، وفي خوزستان 1920، وفي ألبرز 1460، وفي كلستان 1235، وفي سيستان وبلوجستان 1055، وفي همدان955، وفي لرستان 910، وفي سمنان 895 شخصًا. إحصائيات المحافظات الأخرى تضاف إلى هذه الأرقام.
 

يقوم الموقع يومياً بإعلان عن آخر الأخبار والتقارير والتطورات بصورة موجزة عن كارثـة كورونا فى إيران يشمل آخر الاحصائيـة الخاصـة بضحايا الكارثـة خلال 24 ساعـة الماضيـة.

 

وذلك فى تمام الساعة 2030 بتوقيت طهران [ السادسة مساءا بتوقيت باريس والسابعة بتوقيت مكة المكرمة ] ان هذه لمعلومات ستنشر بصورة متزامنة في موقع لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بالانجليزية وموقع مجاهدي خلق الإيرانية باللغة العربية.

 

ان هذه المعلومات يتم جمعها عبر شبكات منظمة مجاهدي خلق الإيرانيـة ومن المستشفيات، العيادات، المراكز الطبية، المغسلات والمقابر، فضلا عن تقارير داخلية خاصة واستخلاصها فى هذا الموجز

 

 

ذات صلة:

في مقال نشرته صحيفة تاون هول يوم 2 مايو قال توم ريتش أول وزير الأمن القومي الأمريكي بشأن تكتم نظام الملالي على الحقائق بخصوص كورونا: «الأرقام الرسمية لضحايا كورونا في إيران أكثر من 5000 ولكن مصادر وثيقة مثل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية توصلت إلى نتائج أن الأرقام الفعلية للضحايا هي تتراوح بين 5 و10 أضعاف الأرقام المعلنية.

وعندما يستطيع الشعب الإيراني النظر إلى الماضي وإلى هذه الأزمة ومعرفة الثمن البشري الذي قدموه لهذا الإجراء من قبل النظام، لا شك أنهم سيزيد من كراهيتهم. وعلى المجتمع الدولي أن يساعد الشعب الإيراني حتى تأتي حكومة تفكر في أرواح الشعب.