الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

اللجنة الكندية تدعو “باشيليت” للعمل من أجل إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران

انضموا إلى الحركة العالمية

اللجنة الكندية تدعو "باشيليت" للعمل من أجل إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران

اللجنة الكندية تدعو “باشيليت” للعمل من أجل إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران

 
اللجنة الكندية تدعو “باشيليت” للعمل من أجل إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران
 

کاتب:نظام مير محمدي

 

اللجنة الكندية تدعو “باشيليت” للعمل من أجل إطلاق سراح السجناء السياسيين في إيران – ما يزيد من حدة الخطر هو زيادة تفشي فيروس كورونا في السجون الإيرانية. هؤلاء الأفراد وغيرهم من المعتقلين يواجهون الإصابة بفيروس كورونا القاتل

وجهت اللجنة الكندية لأصدقاء إيران ديمقراطية رسالة إلى ميشيل باشيليت المفوضة السامية لحقوق الإنسان دعت فيها إلى التدخل لإطلاق سراح السجناء السياسيين خاصة طالبين لجامعة شريف للتكنولوجيا و18 شخصًا آخر من المعتقلين في الفترة الأخيرة.

 

وجاء في هذه الرسالة التي وقعها ديفيد كيلغور وموجهة إلى المفوضة السامية لحقوق الإنسان:

أعلنت السلطة القضائية للنظام الإيراني وبعد صمت دام 26 يومًا اعتقال كل من أمير حسين مرادي وعلي يونسي طالبين متوفقين في جامعة شريف للتكنولوجيا بطهران بتهمة التعاون مع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة. علي يونسي صاحبة ميدالية ذهبية للأولمبياد الدولي الثاني عشر للفلك والفيزياء الفلكية في عام2018. كما انه حائز على ميدالية ذهبية وفضية للاولمبياد الوطني للفلك في عامي 2016 و 2017.

 

وأما أمير حسين مرادي فقد فاز الميدالية الفضية للآولمبياد الوطني للفلك والفيزياء الفلكية في عام 2017. ونشرت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية أسماء 18 معتقلا آخر في مختلف المدن وهم معرضون لخطر التعذيب.

 

وتابعت اللجنة الكندية لأصدقاء إيران ديمقراطية في رسالتها: الأكاذيب والتستر والتهم المختلقة ضد الإيرانيين الأبرياء والمواطنين من مزودجي الجنسية في كندا أمر مكشوف.

 

نحن مازلنا ننتظر محاسبة الحكومة الإيرانية في ملفات زهراء كاظمي وكاوس سيد إمامي. ما يزيد من الخطر في هذه الفترة هو تفشي فيروس كورونا في سجون إيران. هؤلاء الأفراد وغيرهم من المعتقلين يواجهون هذا الفيروس القاتل.

 

باسم اللجنة الكندية لأصدقاء إيران ديمقراطية نحث سيادتكم على ضمان إطلاق سراح السجناء السياسيين الذين يعانون من الظلم بسبب المطالبة بالعدالة والكرامة الإنسانية لجميع الإيرانيين وأن تمارسوا الضغط الأقصى.

 

وفي سياق متصل أصدرت اللجنة البريطانية لإيران حرة، المؤلفة من أعضاء في مجلس العموم ومجلس اللوردات البريطاني، بيانًا دعموا فيه دعوة السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية، إلى إطلاق سراح طالبين من النخبة علي يونسي وأمير حسين مرادي اللذين اعتقلتهما مؤخرًا قوات النظام في طهران.

وقال البيان: “إن اللجنة البريطانية تدعم دعوة السيدة مريم رجوي وتحث الحكومة البريطانية على الضغط على النظام الإيراني للإفراج عن أمير حسين مرادي وعلي يونسي على الفور، إلى جانب المعتقلين الآخرين والنشطاء المعتقلين”.

 

Verified by MonsterInsights