الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

عدد ضحايا كورونا في 332 مدينة في إيران يتخطى 51800 شخص

انضموا إلى الحركة العالمية

يوم الأحد 14 يونيو-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران

عدد ضحايا كورونا في 332 مدينة في إيران يتخطى 51800 شخص

يوم الأحد 14 يونيو-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران
عدد ضحايا كورونا في 332 مدينة في إيران يتخطى 51800 شخص

 

 

عدد ضحايا كورونا في 332 مدينة في إيران يتخطى 51800 شخص – أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بعد ظهر اليوم الأحد، 14 حزيران / يونيو 2020،

 

أن عدد ضحايا كورونا في 332 مدينة في إيران قد تجاوز 51800 شخص.

 

بلغ عدد المتوفين جراء كورونا في كل من محافظات خوزستان 4230 شخصًا، وفي أصفهان 2665، وفي سيستان وبلوجستان 1940، وفي لرستان 1765، وفي أذربيجان الشرقية 1725، وفي أذربيجان الغربية 1440، وفي كرمانشاه 1310، وفي كردستان 1078، وفي كرمان 625، في هرمزكان 370 شخصًا.
 

يقوم الموقع يومياً بإعلان عن آخر الأخبار والتقارير والتطورات بصورة موجزة عن كارثـة كورونا فى إيران يشمل آخر الاحصائيـة الخاصـة بضحايا الكارثـة خلال 24 ساعـة الماضيـة.

 

وذلك فى تمام الساعة 2030 بتوقيت طهران [ السادسة مساءا بتوقيت باريس والسابعة بتوقيت مكة المكرمة ] ان هذه المعلومات ستنشر بصورة متزامنة في موقع لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بالانجليزية وموقع مجاهدي خلق الإيرانية باللغة العربية.

 

ان هذه المعلومات يتم جمعها عبر شبكات منظمة مجاهدي خلق الإيرانيـة ومن المستشفيات، العيادات، المراكز الطبية، المغسلات والمقابر، فضلا عن تقارير داخلية خاصة واستخلاصها فى هذا الموجز

 

 

 

ذات صلة:

في مرسوم حكومي صدر في 11 أبريل / نيسان، رفع روحاني، بدعم كامل من المرشد الأعلى، جميع القيود المفروضة على إعادة العمال والموظفين إلى وظائفهم. حتى أنه قبل هذا المرسوم، كان على العمال والكادحين اليوميين وأطفال العمل أن يخرجوا كل يوم ويخاطروا بحياتهم لكسب بعض المال.ومع ذلك، كانت هناك العديد من الاعتراضات على المرسوم، حتى داخل النظام وهم يجادلون في سبب عدم قيام الحكومة بفرض الحجر الصحي على الأقل في المناطق ذات معدل نمو العدوى المرتفع.
ومع ذلك، تقول الحكومة أنه ليس من المجدي اقتصاديًا الحجر الصحي بسبب العقوبات، وعدم وجود عائدات نفطية، ومنعها من الوصول إلى مواردها المالية في الخارج.أثار قرار روحاني موجة من المعارضة، لا سيما بين المشاركين في مكافحة كورونا في وزارة الصحة.
يعترف الخبراء بأن عودة الأشخاص إلى العمل ستسبب على الأقل في حدوث موجة جديدة من العدوى.وفي أعقاب هذا القرار، وصفت منظمة حكومية تسمى الجمعية الإيرانية للمناعة والحساسية، في رسالة مفتوحة إلى روحاني، التوقعات السوداء لحوالي 60 مليون شخص مصابين بالعدوى وأكثر من مليوني قتيل بسبب هذه الموجة الجديدة من العدوى.قدم مجلس شورى النظام، في الجلسة الأولى بعد عطلة العام الجديد، (80 نائباً) مشروع قانون بصفة عاجلة جدًا للحجر الصحي وإغلاق كلي لمدة شهر واحد للبلاد، لكن تم إزالته على الفور من جدول أعمال مجلس شورى النظام بحجة مخالفة الدستور.

 

 

Verified by MonsterInsights