الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

عدد ضحايا كورونا في 334 مدينة في إيران يتخطى 52800 شخص

انضموا إلى الحركة العالمية

يوم الأربعااء 17 يونيو-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران

عدد ضحايا كورونا في 334 مدينة في إيران يتخطى 52800 شخص

يوم الأربعااء 17 يونيو-أحدث ضحايا فيروس كورونا في إيران
عدد ضحايا كورونا في 334 مدينة في إيران يتخطى 52800 شخص

 

 

عدد ضحايا كورونا في 334 مدينة في إيران يتخطى 52800 شخص – أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بعد ظهر اليوم الأربعاء، 17 حزيران / يونيو 2020،

 

أن عدد ضحايا كورونا في 334 مدينة في إيران قد تجاوز 52800 شخص.
 

بلغ عدد الضحايا في كل من محافظات خوزستان بلغ 4315 شخصًا، وفي خراسان الرضوية 3295، و في كيلان 2810، وفي اصفهان 2805، وفي سيستان وبلوجستان 1965، وفي لرستان 1815، وفي أذربيجان الغربية 1485، وفي كلستان 1340، وفي كرمان 705، وفي بوشهر505، وفي هرمزكان410 أشخاص.

 

يقوم الموقع يومياً بإعلان عن آخر الأخبار والتقارير والتطورات بصورة موجزة عن كارثـة كورونا فى إيران يشمل آخر الاحصائيـة الخاصـة بضحايا الكارثـة خلال 24 ساعـة الماضيـة.

 

وذلك فى تمام الساعة 2030 بتوقيت طهران [ السادسة مساءا بتوقيت باريس والسابعة بتوقيت مكة المكرمة ] ان هذه المعلومات ستنشر بصورة متزامنة في موقع لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بالانجليزية وموقع مجاهدي خلق الإيرانية باللغة العربية.

 

ان هذه المعلومات يتم جمعها عبر شبكات منظمة مجاهدي خلق الإيرانيـة ومن المستشفيات، العيادات، المراكز الطبية، المغسلات والمقابر، فضلا عن تقارير داخلية خاصة واستخلاصها فى هذا الموجز

 

 

 

ذات صلة:

يزداد عدد الأطفال العاملين في إيران على الرغم من انتشار فيروس كورونا في البلاد
يزداد عدد الأطفال العاملين في إيران على الرغم من انتشار فيروس كورونا في البلاد – أعلنت منظمة العمل الدولية يوم 12 حزيران / يونيو اليوم الدولي لمكافحة عمل الأطفال لزيادة الوعي والعمل على منع عمل الأطفال.

وأكد موقع مراقبة حقوق الإنسان الإيراني (iran-hrm) ، في تقرير عن الأطفال العاملين نشر بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال، أنه لا توجد حاليًا إحصاءات دقيقة حول عدد الأطفال العاملين في إيران.

يفيد نشطاء حقوق الطفل بوجود ملايين الأطفال العاملين، لكن المسؤولين الحكوميين يقدمون عدداً أقل بكثير من هذا الرقم. كما أن وسائل الإعلام الحكومية أشارت أيضاً إلى “تزايد عدد” الأطفال العاملين في إيران.

في اكتوبر 2017، قدرت ناهيد تاج الدين، عضو هيئة رئاسة اللجنة الاجتماعية في مجلس شورى الملالي، عدد الأطفال العاملين في إيران بما يتراوح بين 3 و 7 ملايين.

وقالت “لأن معظم الأطفال العاملين ليس لديهم أي تسجيل هوية، لا يمكن تقديم إحصائيات دقيقة في هذا الصدد”. (موقع سلامت الإخباري – 27 سبتمبر أكتوبر 2017).

الموجة الجديدة من الأطفال العاملين في إيران

تظهر المسوحات الميدانية أنه مع تفشي فيروس كورونا وإغلاق الأعمال التجارية، أخذت بعض الأسر الفقيرة أطفالها إلى الشوارع للحصول على لقمة الخبز.

في الآونة الأخيرة، ذكرت صحيفة همشهري أن 25 طفلاً عاملاً في غرب طهران يمكن أن يكونوا عينة صغيرة من مجتمع الأطفال العاملين بأكمله؛ حوالي 11 من هؤلاء الأطفال يقولون إنهم لجأوا إلى جمع القمامة والتسول وبيع الزهور وما إلى ذلك خلال أزمة كورونا.

ووفقًا لهؤلاء الأطفال، فإن والديهم غالبًا ما كانوا نشطين في قطاع الخدمات والوظائف اليومية وأصبحوا عاطلين عن العمل منذ تفشي كورونا في إيران؛ الوظائف الضعيفة مثل خدمة التوصيل السريع، عامل غسيل السيارات، عامل البناء، بائع متجول، عامل مطعم ، إلخ.

Verified by MonsterInsights