الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

النظام الإیراني في طریق مسدود یبقی فقط مع القمع

انضموا إلى الحركة العالمية

النظام الإیراني في طریق مسدود یبقی فقط مع القمع

النظام الإیراني في طریق مسدود یبقی فقط مع القمع

النظام الإیراني في طریق مسدود یبقی فقط مع القمع

کلمات الشخصیات السیاسیة بشأن مجزرة 1988 في إيران

 

 

النظام الإیراني في طریق مسدود یبقی فقط مع القمع – ذكرى مجزرة 30 ألف سجين سياسي أعدموا عام 1988 بأمر من خمیني. تعتیر جریمة ضد الإنسانية وصفت بأنها الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية، والتي «لن ينساها ولن يغفرها الشعب الإيراني.»

 

کلمات الشخصیات السیاسیة في المؤتمر العالمي من أجل إيران حرة 2020

مریم رجوي :‌ النظام الإیراني في طریق مسدود یبقی فقط مع القمع

أيد نصر الحريري، رئيس الائتلاف الوطني السوري أنشطة المقاومة الإيرانية ضد إرهاب وقمع نظام الملالي.

 

ووجه الحريري التحية للشعب الإيراني الذي يرزح تحت استبداد نظام الملالي منذ أربعة عقود، مشيرا إلى أن هذا الشعب انتفض مرارا ضد هيمنة النظام الديكتاتوري المجرم، لكنه قوبل بالحديد والنار والاعتقال والإعدام.

 

واتهم المعارض السوري النظام الإيراني بطمس وإلغاء القوميات المتعددة والأديان والمذاهب المتنوعة في البلاد.

 

وشارك الحريري بـ “المؤتمر العالمي لإيران حرة” الذي يعتبر أكبر تجمع عالمي عبر الإنترنت، وضم ممثلين من 102 دولة، وحوالي 30 ألف نقطة عالميا، في 19 يوليو/ تموز الجاري.

 

واعتبر رئيس ائتلاف قوى المعارضة الوطنية السورية أن الأخيرة لديها كفاح مشترك مع المعارضة الإيرانية ضد الإجرام والإرهاب والقتل الجماعي.

 

وقال بومدرا “نتفق جميعًا على أن الجريمة التي ارتكبت ضد السجناء السياسيين في إيران عام 1988 واضحة وموثوقة تماما”.

 

واستطرد أنها موثقة جيدًا وتم إبلاغ جميع الأطراف المعنية عنها، وقد أُبلغت الأمم المتحدة مع جميع المؤسسات ذات الصلة وتتلقى وثائق بشأن هذه المسألة.

 

وشارك بومدرا بـ “المؤتمر الدولي لإيران حرة وديموقراطية” الذي نظمه المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية عبر الإنترنت، في 19 يوليو/ تموز الجاري.

 

أوضح الدكتور ألخو فيدال كوادراس، نائب رئيس البرلمان الأوروبي السابق و هو شارك بـ “المؤتمر العالمي لإيران حرة” الذي يعتبر أكبر تجمع عالمي عبر الإنترنت، في 19 يوليو/ تموز الجاري ، أن مجزرة 1988 التي قتل فيها 30 ألف سجين سياسي لا تزال في قلب عائلات الضحايا لأن العدالة لم تتحقق بعد.