الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

عدد ضحايا كورونا في 410 مدن في البلاد أكثر من 97300 شخص

انضموا إلى الحركة العالمية

عدد ضحايا كورونا في 410 مدن في البلاد أكثر من 97300 شخص

عدد ضحايا كورونا في 410 مدن في البلاد أكثر من 97300 شخص

عدد ضحايا كورونا في 410 مدن في البلاد أكثر من 97300 شخص – حريرجي: في الأسبوع المقبل سنشهد زيادة في حالات الإصابات بكورونا في العيادات الخارجية، وبعد أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع زيادة في العلاج بالمستشفيات، وبعد 4 إلى 6 أسابيع زيادة في الوفيات (همشهري 31 أغسطس)


• رئيس شبكة ميناء ماهشهر الصحية: خلال الأسبوعين الماضيين، كانت نتيجة 10 إلى 15٪ من فحوصات كورونا إيجابية بين المواطنين، ولكن في الأيام الأخيرة، تم الإعلان عن ما يصل إلى 90٪ من نتائج الفحوصات إيجابية، وهو ما يشير إلى توسع مقلق في سلسلة المرض (وكالة أنباء فارس لقوات الحرس 30 أغسطس)


• مستشفى يحيى نجاد  في مدينة بابل: يتناقص عدد العاملين لدينا كل يوم بسبب شدة الإرهاق، حيث يأخذ 3 إلى 5 أشخاص إجازة مرضية كل يوم. إذا استمر هذا، فسنضطر إلى إغلاق المستشفى بسبب نقص القوى العاملة في الشتاء (ايلنا 31 أغسطس)

المتحدثة الرسمية باسم وزارة الصحة: ​​منذ شهر مايو في جهارمحال وبختياري، شهدنا اتجاهاً تصاعدياً في حالات الإصابة بكورونا والاستشفاء، والآن وصل اتجاه تزايد الأوبئة في المحافظة ذروته وأعلى معدل منذ بداية فيروس كورونا (ايرنا31 أغسطس)


أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بعد ظهر الاثنين، 31 أغسطس، أن عدد ضحايا كورونا في 410 مدن إيرانية يزيد عن 97300. بلغ عدد الضحايا في كل من محافظات خراسان رضوي 6900، وفي خوزستان 6492، وفي مازندران 4708، وفي قم 4565، وفي أصفهان 4385، وفي كيلان 4018، وفي سيستان وبلوجستان 3054، وفي أذربيجان الشرقية 2840، وفي كلستان 2796 ، وفي البرز 2788، وفي فارس 2732، وفي همدان 2488، وفي كرمانشاه 2321، وفي هرمزكان 1299، وفي مركزي 1261، وفي سمنان 1257، وفي يزد 1209، وفي بوشهر 1202، وفي كردستان 1991، وفي أردبيل 1187، وفي كهكيلويه وبوير أحمد 625.


كتب الملا مسيح مهاجري، رئيس تحرير جريدة “جمهوري إسلامي” ومستشار الرئيس في عهدي رفسنجاني وخاتمي، في افتتاحية اليوم: “تلك الطائفة من الناس الذين لم يأبهوا بوصايا وطلبات وتحذيرات المسؤولين الصحيين وخرجوا للسفر رغم علمهم بخطر كورونا، فهم مساهمون في ظهور هذا الخطر، لكن الحصة الرئيسية تعود إلى اللجنة الوطنية لمكافحة كورونا، التي لم تصدر قرارًا بحظر السفر أو تقييده. والسؤال الأساسي لوزير الصحة هو لماذا، بدلاً من هذه التنهدات والآهات، لم يحصل على قرار من اللجنة الوطنية لمكافحة كورونا لمنع السفر غير الضروري؟ أنت واللجنة مسؤولان عن حماية أرواح الناس ولن يقبل أحد أوجه القصور في هذه المجالات”(جمهوري إسلامي، 31 أغسطس).


وكتبت صحيفة حكومية أخرى: “سيادة الرئيس … الذروة الثالثة لكورونا في طريقها بسبب السياسات المترنحة، والمسؤولية عن حياة من قد يموت بسبب كورونا تقع على عاتقك وعلى عاتق وزير الصحة”. (صحيفة ستاره صبح 31 أغسطس).



أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
31 أغسطس (آب) 2020