الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

أكثر من 240.800 شخص عدد الضحايا کورونا في 529 مدينة في إيران

انضموا إلى الحركة العالمية

أكثر من 240.800 شخص عدد الضحايا کورونا في 529 مدينة في إيران

أكثر من 240.800 شخص عدد الضحايا کورونا في 529 مدينة في إيران

أكثر من 240.800 شخص عدد الضحايا کورونا في 529 مدينة في إيران – أعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، الأربعاء 31 مارس2021، أن عدد ضحايا كورونا في 529 مدينة في إيران يزيد عن 240.800 شخص. بلغ عدد الضحايا في كل من محافظات طهران 55691 شخصًا، وفي خراسان رضوي 15585 شخصًا، وفي أصفهان 15665 شخصًا، وفي خوزستان 14099 شخصًا، وفي مازندران 10260 شخصًا، وفي أذربيجان الشرقية 9558 شخصًا، وفي قم 8695 شخصًا، وفي كلستان 6205 أشخاص، وفي ألبرز 5968 شخصًا، وفي سيستان وبلوشستان 5576 شخصًا، وفي همدان 5518 شخصًا، وفي سمنان 4175 شخصًا، وفي قزوين 2734 شخصًا، وفي هرمزكان 2680 شخصًا، وفي إيلام 2461 شخصًا.

وقالت المنظمة: بينما تقدم جميع الدول في العالم التطعيم مجانا، قال رئيس النظام روحاني اليوم: “يمكن للقطاع الخاص استيراد اللقاح بنظام تجارة العملات الموحد وتقوم بالتلقيح في المستشفيات العامة الخاصة حيث تحدد وزارة الصحة مناسبا للتلقيح. حتى لو أراد مصنع كبير، منتج كبير، الذهاب واستيراد اللقاحات لعماله، فليذهب ويستورد بالتنسيق ويجلب اللقاحات.”

وبهذه الطريقة، وبهذه السياسة الإجرامية، يمهد نظام الملالي من جهة، الطريق لنهب القطاع الخاص، وهو الاسم المستعار للحرس والمؤسسات التابعة لخامنئي، ومن جهة أخرى، يحرم عشرات الملايين من المحرومين من التلقيح على ما يبدو.

وعن تفشي حالات تفشي كورونا أوردت المنظمة ما نقلته الوكالات التابعة للنظام يوم الأربعاء. وقال المتحدث الرسمي باسم مقر كورونا في أصفهان: عدد حالات الاستشفاء في أواسط شهر آذار الماضي 400 لكنها بلغت 800 اليوم. كان عدد الفحوصات الإيجابية 10٪ وارتفع إلى 50٪.

وأعلنت جامعة مشهد الطبية ارتفاع عدد حالات الدخول اليومية إلى مستشفى كورونا في خراسان رضوي بنسبة 60٪.

فيما قالت جامعة هرمزكان الطبية إن عدد الداخلين في مستشفيات كورونا الأسبوع الماضي زاد بنسبة 150٪ مقارنة بالأسبوع السابق ومعظمها مصابين بفيروس بريطاني.

وفي السياق نفسه قال مركز طوارئ البرز: بلغ عدد مرضى العيادات الخارجية بالأمس 1600 مريض بينما كان في بداية مارس ما بين 900 و 1000 مريض في أسوأ الحالات.

ومن سياق أخر انعكست الأزمات الداخلية والدولية الرئيسية للنظام الإيراني في وسائل الإعلام الرسمية، ومن أزمة كورونا الداخلية، إلى عدم كفاية التطعيم في كورونا وسط تصعيد الموجة الرابعة لكورونا، وانتشار فيروس كورونا البريطاني الخطير.