الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

اعتقال أنصار مجاهدي خلق وأسرهم وسجناء سياسيين سابقين خوفًا من الانتفاضة في أيام سيرك الانتخابات

انضموا إلى الحركة العالمية

اعتقال أنصار مجاهدي خلق وأسرهم وسجناء سياسيين سابقين خوفًا من الانتفاضة في أيام سيرك الانتخابات

اعتقال أنصار مجاهدي خلق وأسرهم وسجناء سياسيين سابقين خوفًا من الانتفاضة في أيام سيرك الانتخابات

اعتقال أنصار مجاهدي خلق وأسرهم وسجناء سياسيين سابقين خوفًا من الانتفاضة في أيام سيرك الانتخابات

اعتقال أنصار مجاهدي خلق وأسرهم وسجناء سياسيين سابقين خوفًا من الانتفاضة في أيام سيرك الانتخابات

بعد ردود الفعل المجنونة على دعوات المقاومة الإيرانية لمقاطعة الانتخابات الرئاسية للنظام ومخاوف نظام الملالي من وقوع انتفاضة شعبية، من قبل المواطنين الناقمين، زاد النظام من اعتقال أسرمجاهدي خلق وأنصارهم  وسجناء سياسيين سابقين في مدن مختلفة. «ميلاد يزدان نجاد»، 26 عامًا، من طهران، «مولود صفائي» شقيقة زهرا صفائي محتجزة في سجن قرجك بورامين، و«بيام شكيبا» 38 عامًا، من طهران، كان قد اعتقل سابقًا في عام 2016  بسبب تعاطفه مع مجاهدي خلق وتم إطلاق سراحه من السجن في فبراير الماضي.

وكما جاء في بيان 11 حزيران / يونيو الصادر عن أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، فإن أسماء وتفاصيل المعتقلين تُرسل باستمرار إلى المراسلين وهيئات الأمم المتحدة ذات الصلة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية.

وتشير تقارير عديدة من مدن مختلفة إلى الحملة المجنونة لنظام الملالي لمواجهة أي تجمع احتجاجي خلال فترة الانتخابات المزورة. وستكون قوات الشرطة القمعية في طهران وغيرها من المدن على تأهب تام للسيطرة على مهزلة الانتخابات لمدة أربعة أيام اعتبارًا من 17 يونيو. كما وصلت قوات «مداومت» من مراكز شرطة النظام لتسيير دوريات في الأحياء، وازداد التركيز العسكري والأمني ​​بشكل كبير. في هذا الصدد، بدأ منتسبو قوات الأمن الداخلي الذين يطلق عليهم «تنظيم القتال الثاني»  العمل أيضًا مع معدات جديدة.

إن المقاومة الإيرانية تدعو إلى إرسال وفود دولية من الأمم المتحدة لمراقبة الأوضاع في أيام انتخابات النظام.

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

17 يونيو/ حزيران 2021