الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

حكومة رئيسي هيأة من القتلة والإرهابيين واللصوص في مكتب خامنئي

انضموا إلى الحركة العالمية

حكومة رئيسي هيأة من القتلة والإرهابيين واللصوص

حكومة رئيسي هيأة من القتلة والإرهابيين واللصوص في مكتب خامنئي

حكومة رئيسي هيأة من القتلة والإرهابيين واللصوص في مكتب خامنئي مجموعة من مكتب خامنئي والحرس وقوة القدس وقضاء الجلادين والروضة الرضوية المغصوبة- السيدة مريم رجوي: حكومة سفاح مجزرة عام 1988 جوهر أربعة عقود من الديكتاتورية الدينية والإرهابية للملالي، ومهمتها مواجهة الانتفاضة الشعبية، ونهب الأرصدة الوطنية، وتشديد الإرهاب والتحريض على الحروب، وتوسيع المشاريع النووية والصاروخية المخالفة لمصالح الوطن. لكن لا لسفاح مجزرة عام 1988 ولا لمجموعة القتلة واللصوص يمكن أن ينقذوا النظام من السقوط .

أصدر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بيانا فيما يخص المرشحين في حكومة رئيسي وفيما يلي نصه: 

حكومة رئيسي هيأة من القتلة والإرهابيين واللصوص في مكتب خامنئي مجموعة من مكتب خامنئي والحرس وقوة القدس وقضاء الجلادين والروضة الرضوية المغصوبة السيدة مريم رجوي: حكومة سفاح مجزرة عام 1988 جوهر أربعة عقود من الديكتاتورية الدينية والإرهابية للملالي، ومهمتها مواجهة الانتفاضة الشعبية، ونهب الأرصدة الوطنية، وتشديد الإرهاب والتحريض على الحروب، وتوسيع المشاريع النووية والصاروخية المخالفة لمصالح الوطن. لكن لا لسفاح مجزرة عام 1988 ولا لمجموعة القتلة واللصوص يمكن أن ينقذوا النظام من السقوط 

أرسل إبراهيم رئيسي سفاح مجزرة عام 1988 قائمة الحكومة التي أملاها خامنئي، الولي الفقيه للنظام، إلى مجلس شورى الملالي. هذه قائمة تضم 19 عضوًا من القتلة والإرهابيين واللصوص النهابين الذين تم اختيارهم من بيت خامنئي والهيئات التابعة له مثل الحرس وفيلق القدس وقضاء الجلادين والروضة الرضوية: 

• العميد وحيدي القائد السابق لفيلق القدس الإرهابي مرشح لوزارة الداخلية 

• قاسمي وزير النفط في حكومة أحمدي نجاد، أحد المسؤولين عن نهب مئات المليارات من الدولارات من عائدات النفط الإيراني لخدمة الحرس والمشاريع النووية والصاروخية والإرهابية، وهو النائب السابق لرئيس الشؤون الاقتصادية في قوة القدس، والرئيس السابق لمقر خاتم الأنبياء المعروف في النهب والسرقة وهو سارق أبراج النفط و أخذ سبائك الذهب خارج البلد؛ أصبح مرشحا لوزارة الطرق والتنمية العمرانية 

• أمير عبد اللهيان السفاح ومساعد المجرم قاسم سليماني وممثل فيلق القدس. مرشح وزير الخارجية 

• الباسيجي العميد قرايي أشتياني ربيب صياد شيرازي وأحد قتلة مواطني كردستان. مرشح وزير الدفاع 

• العميد ضرغامي، أحد محتجزي الرهائن في السفارة الأمريكية، ومن أوائل مسؤولي قسم الصواريخ في قوات الحرس، ومسؤول لمدة عشر سنوات عن الرقابة والاختناق والافتراء والاعترافات القسرية على إذاعة وتليفزيون النظام. مرشح وزير التراث الثقافي والحرف اليدوية والسياحة 

• حميد سجّادي هزاوه، الرئيس التنفيذي لنادي سايبا الرياضي المملوك لقوات الحرس بتهمة السرقة والنهب. مرشح وزير الرياضة والشباب 

• المعمم إسماعيل خطيب من الاستخبارات وعمليات قوات الحرس عام1980، والمدير العام السابق لوزارة المخابرات بمحافظة قم، ورئيس الحماية والمخابرات في القضاء، ورئيس الأمن  والحراسة لإبراهيم رئيسي في الروضة الرضوية سابقا ثم أصبح عضوا في مكتب خامنئي، مرشح لوزير الإعلام 

• أمين حسين رحيمي، سفاح مجرم له خلفية في السلطة القضائية منذ سن 18، رئيس المحاكم العامة والثورة سابقا في طهران، والقاضي الخاص لرئيس القضاء، ونائب المدعي العام للشؤون السياسية والأمنية، ومستشار أول لرئيس الهيئة القضائية مرشح  لوزير العدل 

• اوجي من مديري “المقر التنفيذي لأمر خميني” و “مؤسسة المستضعفين”، خبير اقدم في السرقة والتهريب. مرشح لوزير النفط 

• محمد مهدي إسماعيلي نائب مدير مركز وثائق الثورة الإسلامية التابعة لوزارة المخابرات ومستشار كبير لرئيسي  في الروضة الرضوية سابقا مرشح لوزير الثقافة والإرشاد. 

• فاطمي أمين، نائب رئيسي في الروضة الرضوية سابقا مرشح وزير الصناعة والمناجم والتجارة 

• عبد الملكي من مجلس أمناء لجنة خميني للإغاثة والسرقة. مرشح وزير العمل 

• محمد علي زلفي كلي من الحرس في قم أثناء الحرب العراقية الإيرانية. مرشح لوزير العلوم والبحوث والتكنولوجيا 

• باغ كلي، ابنة أخت والد سفاح مجزرة عام 1988، عضو مجلس شباب في الروضة الرضوية مرشح لوزير التربية والتعليم 

تسعة منهم كانوا وزراء أو نواب وزراء في عهد أحمدي نجاد، وأربعة منهم مدرجون في قائمة العقوبات الأمريكية والأوروبية (وزير الداخلية وحيدي، ووزير الدفاع قرايي، ووزير السياحة ضرغامي، ووزير الطرق وإعمار المدن قاسمي). 

وصفت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية، حكومة سفاح مجزرة عام 1988 بأنها جوهر لأربعة عقود من الديكتاتورية الدينية والإرهابية للملالي، والتي تتمثل مهمتها في مواجهة الانتفاضات الشعبية ونهب الأموال الوطنية وتشديد الإرهاب والتحريض على الحروب، وتوسيع المشاريع النووية والصاروخية المخالفة لمصالح  الوطن. لكن لا سفاح مجزرة عام 1988 ولا مجموعة القتلة واللصوص يستطيعون إنقاذ النظام من السقوط ويزيدون من نار الغضب الشعبي والانتفاضة الشعبية فقط. 

معلومات أساسية عن وزير الخارجية ووزير داخلية في حكومة السفاح رئيسي حيث يجب تقديمهم للعدالة في محكمة العدل الدولية ومحكمة الشعب الإيرانية: 

1- حسين أمير عبد اللهيان، مرشح وزير خارجية لحكومة  السفاح رئيسي، كان على اتصال دائم بقوة القدس الإرهابية طوال العقود الثلاثة الماضية ونفذ أوامر قاسم سليماني. منذ حكومة أحمدي نجاد، شغل منصب نائب وزير الخارجية للشؤون العربية ونائب ارتباط فيلق القدس مع دول المنطقة، ويلتقي بانتظام مع حسن نصر الله وبشار الأسد وعملاء آخرين للنظام في المنطقة. ونقل عن ظريف قوله في مايو الماضي “في الطريق إلى المطار، اتصل كيري بهاتفي الخلوي. وقال إننا تمكنا من الاتفاق مع السعوديين على وقف إطلاق النار. قلت أن أنصار الله جاهز، أنا أستقل الطائرة الآن وقد لا أكون موجودًا لمدة ثماني ساعات ؛ هذا هو رقم الدكتور أمير عبد اللهيان. إذا اتصلت به، فسيخبر السيد سليماني، والسيد سليماني سيخبر اليمنيين، وسوف يتم وقف إطلاق النار”. الهستيريا المناهضة لمجاهدي خلق التي يحملها الأمير عبد اللهيان سبب آخر لتعيينه في وزارة خارجية النظام. وقال بعد إعلان بعض العقوبات ضد النظام بسبب مؤامرة إرهابية في فيلبينت “يجب أن يشعر الغربيون بالصدمة عندما يعلمون أننا لن نبقى في النفق الحالي أحادي الاتجاه باي ثمن كان. أوروبا بحاجة الآن إلى تلقي رسالة معقولة وحكيمة ولكنها صادمة”. كما استهدف الرئيس محمود عباس عقب لقائه السيدة رجوي واتهمه بدعم الإرهاب. 

2. أحمد وحيدي مرشح وزير الداخلية، في حكومة رئيسي، وهو أحد مؤسسي قوة القدس الإرهابية وقائدها الأول ووزير الدفاع في حكومة أحمدي نجاد. أصدر القضاء الأرجنتيني مذكرة توقيف لدوره المباشر في تفجير يوليو 1994 لمركز يهودي في الأرجنتين. كما خطط وقاد العملية الإرهابية لمهاجمة أبراج الخبر في المملكة العربية السعودية في يونيو 1996. وهو مدرج في قائمة عقوبات الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. 

في 7 كانون الثاني (يناير) 2019، أعلن وحيدي، بصفته رئيس الجامعة العليا للدفاع والبحوث الاستراتيجية لنظام الملالي، أن منظمة مجاهدي خلق كانت في وقت ما في طهران تنفذ 300 عملية يومية ضد النظام. 


حكومة رئيسي هيأة من القتلة والإرهابيين واللصوص