الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

نظام الملالي يرسل أنصارمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية إلى السجون

انضموا إلى الحركة العالمية

نظام الملالي يرسل أنصارمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية إلى السجون

نظام الملالي يرسل أنصارمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية إلى السجون

نظام الملالي يرسل أنصارمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية إلى السجون- في عشيّة الذكرى الثانية لانتفاضة نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، كانت الاعتقالات هي رد فعل النظام – نظام الملالي يرسل أنصارمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية إلى السجون.

خوفًا من اندلاع الاحتجاجات عشيّة الذكرى الثانية لانتفاضة نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، قام نظام الملالي باعتقال وسجن عدد من أنصار جماعة المعارضة الإيرانية الرئيسية، منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.
\
ألقت عناصر وزارة المخابرات في مدينة رشت، مركز محافظة كيلان في شمال إيران، القبض على مجموعة من أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، بالإضافة إلى مجموعة من السجناء السياسيين السابقين ونقلوهم إلى سجن لاكان في رشت.

ونشرت أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، في بيان لها في 30 أكتوبر / تشرين الأول 2021، أسماء بعض المعتقلين، وكان من بينهم عدة سيدات.

عقيل رهنما (60 عام) كان أحد السجناء السياسيين لمدة 12 عام في فترة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، وزوجته نرجس شيربجة.

إبراهيم حضوري، كان أحد السجناء السياسيين في فترة الثمانينيات وزوج السيدة مهين أكبري المسجونة منذ سبتمبر / أيلول. مددت سلطات السجن عقوبتها لسنة أخرى بسبب رفضها مطالبة خامنئي بالعفو عنها. واحتجاجا على ذلك، أضربت عن الطعام منذ 21 أكتوبر / تشرين الأول.

السيدة سميروخ بزرك ضياء بري، والسيدة زهراء حقكو، التي تقيم شقيقتها وشقيقها من منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في أشرف 3 في ألبانيا.

أحمد بهنامي، 58 عام، معتقل سياسي لمدة عامين في فترة الثمانينيات، وزوجته عذرا طاهري.

إن المقاومة الإيرانية تدعو الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء وكافة منظمات وسلطات حقوق الإنسان إلى اتخاذ إجراءات فورية لتأمين الإفراج عن المعتقلين السياسيين وإرسال وفد دولي لزيارة السجون ومقابلة الأسرى.

انتفاضة إيران: الشعب ینتفض من أجل الحرية

ندوة في مجلس الشیوخ الامیرکي‌ – “انتفاضة إيران: الشعب ینتفض من أجل الحرية”
توم ریدج اول وزیر الامن في الولایات المتحدة: ما شاهدناه هو بدایة لنهایة النظام

ندوة في مجلس الشیوخ الامیرکي‌ – “انتفاضة إيران: الشعب ینتفض من أجل الحرية” – عقدت یوم الأربعاء 06 دیسمبر2019  ندوة سياسية في مجلس الشيوخ بعنوان “انتفاضة إيران: الشعب ینتفض من أجل الحرية” برعاية منظمة الجاليات الأمريكية الإيرانية وشارک فیه کل من الجنرال جيمس جونز ، مستشار الأمن القومي السابق ، القائد الأعلى لقوات الحلفاء في أوروبا ، قائد مشاة البحرية و السیناتور مک کالی والحاكم توم ريدج اول وزير الأمن الداخلي وحاكم ولاية بنسلفانيا السابق؛ والسفير لينكولن بلومفيلد   مساعد وزير الخارجية السابق للشؤون العسكرية السياسية.

ووجهت السیدة مریم رجوي رسالة إلی المشارکین في هذه الندوة دعت فیها إلى تحرك عاجل لدفع نظام الملالي لوقف قتل وتعذيب وإعدام المعتقلين. وقالت ان انتفاضة إيران التي بدأت في 15 نوفمبر عمّت خلال أيام أكثر من 200 مدينة في عموم إيران.كانت ردود أفعال الملالي في غاية الهمجية. إنهم قتلوا أكثر من 1000 من المتظاهرين في الشوارع. واضافت السیدة رجوي :« مع الأسف لم يقم المجتمع الدولي لحد الآن بما يناسب كل هذه الأعمال من القتل والاعتقالات. وهذا الموقف استمرار للمسار الذي يضع مسؤولي مجزرة السجناء السياسيين في ثمانينات القرن الماضي، ولاسيما في عام 1988، في حصانة من العقاب. القادة الحاليون للنظام كانوا آنذاك مسؤولي مجزرة بحقّ 30 ألف سجين سياسي. أدعو المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤوليته. على الحكومات والهيئات الدولية أن تضع أي تحفظ واعتبارات بشأن النظام إلى جانب، وتطالب بوقف فوري لأعمال القتل والاعتقالات في إيران وتفعيل عقوبات مجلس الأمن الدولي على النظام دون جدل، في حال رفض النظام لذلك. لقد حان الوقت للضغط على النظام الإيراني لوقف تعذيب وإعدام معتقلي الانتفاضات. على الأمم المتحدة أن تتحرك بسرعة لإرسال بعثات لتقصي الحقائق إلى إيران بهدف الكشف عن أبعاد الجرائم ضد الإنسانية وزيارة المعتقلين.على مجلس الأمن الدولي أن يعتبر قادة النظام ومسؤولي قمع الانتفاضة مجرمين ضد الإنسانية، لكي يتم تقديمهم للعدالة. على المجتمع الدولي إدانة الإرهاب الإلكتروني للملالي بقوة ومساعدة الشعب الإيراني لكسر هذا الحصار الظالم. هذا النظام لا يعرف سوى لغة القوة والحزم. يجب عدم السماح للنظام بحجب الإنترنت بعد الآن في الظروف المتأزمة.