تحكي طفلة زاهدانية صغيرة قصة حرق وفقدان زميلاتها مع عيون دامعة
إلى متى يجب أن نرى مثل هذا المشهد؟!
اللوح، الذي فصل الغرفة ، أحرق مرة واحدة (زميلاتي) كن خائفات و شاهدت ..قد انفجرت المدفاة فجأة واحترقت كل كتبنا .. هن (زميلاتي) أحترقرن أيضا هناك … رأيتهن في الباب ثم أخذوا يدي وقادوني إلى بيت … سمعت أنه كان هناك اثنان منهن تصرخان ، وكانت النار ترتفع شيئا فشيئا. ثم لم يسمحوا لي أن أذهب اخرجهن من النار…