الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

إيران.. ترحيب عام لهلاك سليماني ولصق وتوزيع رسائل وصور لمريم ومسعود رجوي مريم رجوي: بهلاك سليماني تدور عجلة سقوط النظام بوتيرة أسرع

استقبال روحاني في اليابان غداة الجريمة ضد الإنسانية وإبادة 1500 متظاهر

 

استقبال روحاني في اليابان غداة الجريمة ضد الإنسانية وإبادة 1500 متظاهر

تشجيع الفاشية الدينية على تصعيد الجرائم ضد الإنسانية وتصدير الإرهاب ونشر الحروب

 

استقبال روحاني في اليابان غداة الجريمة ضد الإنسانية وإبادة 1500 متظاهر – استقبال اليابان لرئيس مجرم لدكتاتورية دينية وإرهابية، لاسيما غداة الجريمة ضد الإنسانية ومجزرة بشعة طالت المتظاهرين العزل، لا نتيجة له سوى تشجيع الفاشية الدينية الحاكمة في إيران واستمرار وتصعيد الجريمة ضد الإنسانية داخل إيران وتصدير الإرهاب ونشر الحروب في المنطقة والعالم.

 

في الوقت الذي قتل فيه نظام الملالي أكثر من 1500 شخص في انتفاضة الشعب الإيراني في نوفمبر وأصاب 4000 شخص آخر واعتقل 12000 آخر ومارس عليهم التعذيب، فإن استقبال روحاني الذي دعا شخصيًا وعلنيًا إلى قمع المتظاهرين، هو وضع الملح على جروح الشعب الإيراني وعوائل الضحايا ولا يثير سوى الاشمئزاز والكراهية لدى الرأي العام العالمي.

 

روحاني متورط بشكل مباشر منذ 4 عقود في كل جرائم النظام بما في ذلك 120 ألف عملية إعدام سياسي، وتصدير الإرهاب ونشر الحروب في المنطقة والسعي لامتلاك السلاح النووي وإنتاج الصواريخ الباليستية ونهب خيرات الشعب الإيراني. ولذلك يجب تقديمه للعدالة بتهمة الجريمة ضد الإنسانية وجرائم حرب، بدلاً من استقباله في اليابان.

 

 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

18 ديسمبر (كانون الأول) 2019

 

ذات صلة:

رحّبت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، بمصادقة الجمعية العامة للأمم المتحدة على القرار السادس والستين الذي يدين الانتهاكات الجسيمة المنهجية لـ حقوق الإنسان في إيران، وقالت: بعد 66 مرة من الإدانة الأممية، على المجتمع الدولي أن يتحرك لاعتماد إجراءات فاعلة لوقف الانتهاكات المتزايدة لحقوق الإنسان والجريمة المستمرة ضد الإنسانية من قبل نظام الملالي.

 

وأكدت السيدة رجوي أن الصمت والتهاون تجاه الجرائم العديدة التي ارتكبتها الفاشية الدينية الحاكمة في إيران على مدى أربعة عقود، يشجّعها في استمرار جرائمه ضد الإنسانية. وأضافت أن قتل أكثر من 1500 من المواطنين والشباب الإيرانيين وجرح 4 آلاف منهم واعتقال 12000 شخص خلال انتفاضة الشعب الإيراني في نوفمبر الماضي، يشكل واحدًا من أفظع الجرائم في القرن الحادي والعشرين ويعتبر جريمة ضد الإنسانية بكل المقاييس.