الاتحاد من أجل الحرية والديمقراطية والمساواة​

محدثين: يجب على أوروبا أن تتخلى كلياً عن سياسة الاسترضاء

انضموا إلى الحركة العالمية

محدثين: يجب على أوروبا أن تتخلى كلياً عن سياسة الاسترضاء مع الفاشية الدينية في إيران

محدثين: يجب على أوروبا أن تتخلى كلياً عن سياسة الاسترضاء

موقف المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

محدثين: يجب على أوروبا أن تتخلى كلياً عن سياسة الاسترضاء

مع الفاشية الدينية في إيران
 

 

 

محدثين: يجب على أوروبا أن تتخلى كلياً عن سياسة الاسترضاء – ضرورة إعادة تطبيق قرارات مجلس الأمن لمنع الملالي من الحصول على القنبلة النووية والعدوان الإقليمي
تفعيل آلية فض النزاع النووي مع النظام الإيراني هو الخطوة الأولى على الطريق الصحيح
يجب على أوروبا، إن أرادت أن تكون صديقة ومتعاونة مع إيران، أن تقف إلى جانب الشعب الإيراني الذي هتف بشعارات الموت لخامنئي في الشوارع
يجب على أوروبا أن تتخلى كلياً عن سياسة الاسترضاء مع الفاشية الدينية في إيران
قال السيد محمد محدثين رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية:

إن قرار ثلاث دول أوروبية بتفعيل آلية فض النزاع النووي مع النظام الإيراني هو الخطوة الأولى على الطريق الصحيح، حيث يجب أن تكتمل مع الخطوات التالية.

إن إعادة تفعيل القرارات الستة لمجلس الأمن الدولي هي خطوة ضرورية لمنع الفاشية الدينية من امتلاك أسلحة نووية وتنفيذ عدوانها الإقليمي.

إن تأخر تنفيذ الإجراء تسبب في إلحاق ضرر كبير بالسلام والأمن في المنطقة.

وكانت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية قد حذرت مرارًا وتكرارًا، بما في ذلك في 14 يوليو 2015، بعد توقيع الاتفاق النووي: إن تجاوز قرارات مجلس الأمن الدولي الستة من شأنه أن يفتح الطريق أمام الملالي المخادعين للحصول على القنبلة النووية.

يجب أن يشمل أي اتفاق على الإغلاق الكامل لمشاريع النظام في تخصيب اليورانيوم وصنع القنبلة النووية، وكذلك التأكيد على طرد هذا النظام من جميع أنحاء الشرق الأوسط.

لقد أظهرت التجربة أن أي تأخير أو تلك في فرض عقوبات شاملة، على أمل أن يتخلى نظام الملالي عن مشاريعه النووية والصاروخية المعادية لإيران، أو يتوقف عن تصدير الإرهاب، والتدخل في دول المنطقة، هو سراب يهدد السلام والهدوء في المنطقة والعالم.

لم يتوقف الملالي أبدا عن تنفيذ مشروعهم في صنع الأسلحة النووية في السنوات الأخيرة، على الرغم من تمتعهم بالمزايا المالية والدبلوماسية للاتفاق النووي.

وعوضاً من استخدام تلك الميزات لتحسين حياة الناس وأوضاعهم، استخدموها في تصدير الإرهاب وإشعال الحروب الخارجية والقمع الداخلي.

وبالإضافة إلى قمع الانتفاضات الشعبية، وتكثيف الحروب الخارجية، كان سجل النظام بعد أربع سنوات من توقيع الاتفاق النووي، حافلاً بالهجمات الصاروخية على دول المنطقة ونشر الإرهاب، ومساعدة الجماعات الإرهابية والقيام بعمليات الخطف والابتزاز من جانب الملالي.

يجب على أوروبا أن تتخلى كلياً عن سياسة الاسترضاء مع الفاشية الدينية خلال المرحلة النهائية من عمر هذا النظام.

ويجب على أوروبا، إن أرادت أن تكون صديقة ومتعاونة مع إيران، أن تقف إلى جانب الشعب الإيراني الذي هتف بشعارات الموت لخامنئي في الشوارع، لا أن تعقد آمالها على الحكام الذين تلطخت أيديهم بدماء عشرات الآلاف من الإيرانيين.

 

 

Verified by MonsterInsights