ذكرى إحياء مراسيم لشهداء عملية الضياء الخالد الضخمة في أشرف الثالث – يوليو 2019
هجوم جيش التحريرالوطني الإيراني في الثمانينات
ذكرى إحياء مراسيم لشهداء عملية الضياء الخالد الضخمة في أشرف الثالث – يوليو 2019 -شكلت
منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، جيش التحريرالوطني الإيراني في الثمانينات في المناطق الحدودية بين
إيران والعراق ونفذوا سلسلة من الهجمات ضد ماكنة الحرب والقمع لنظام خميني مما أجبر النظام على
قبول وقف إطلاق النار ووقف هذه الحرب المدمرة وكان آخرها عملية الضياء الخالد، والتي كانت في
أغسطس 1988، حيث تقدم جيش التحرير إلى عمق أراضي إيران وبعد تحرير مدينتي كرمانشاه وإسلام
أباد استمر تقدمه نحو بوابات مدينة كرمانشاه، وألحق ضربة جسيمة بنظام خميني
فيمايلي لقطات من ذكرى إحياء مراسيم لشهداء عملية الضياء الخالد الضخمة :
أخبار ذات صلة:
عملية «الضياء الخالد» هجوم جيش التحريرالوطني الإيراني ووصوله إلى أعتاب مدينة كرمنشاه الإيرانية
قسوة النظام الإيراني الوحشية ضد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية
بعد مرور30 عامًا من عملية «الضياء الخالد» الكبيرة قطع نظام الملالي بكل قسوة ووحشية الشجرة
التي علق منها جثمان القائدة «سارا» المجاهدة البطلة «طاهرة طلوع» بطعن الخنجر في قلبها في
الطريق بين مدينتي اسلام آباد وكرمانشاه بهدف الانتقام من مجاهدي خلق الإيرانية. في غضون ثلاثة
عقود، تحولت تلك الشجرة إلى رمز وطني ومزار عقائدي ودليل على الارادة الصلبة لمجاهدي خلق
وجيش التحرير الوطني الإيراني للاطاحة بالاستبداد الديني ونيل الحرية……..
وکالة أنباء قوات الحرس: ذروة الخوف والإذعان بشعبية مجاهدي خلق
مع توسع حراک المقاضاة لمجزرة 30 ألف سجين سياسي عام 1988 ومشاعر الکراهية لدی المواطنين
ضد الملا الجلاد«ابراهيم رئيسي» کتبت وکالة أنباء قوات الحرس تقول: في أيام الإنتخابات نشاهد تکوين
موجة الإعلام من قبل تيار مناهض للثورة ضد النظام الاسلامي إستنادا الی التسجيل الصوتي للسيد
منتظري بشأن الإعدامات في عام 1988.
وکتبت الوکالة بشأن تبرير المجزرة البشعة التي طالت سجناء مجاهدي خلق وهلع خميني الجلاد من
الإطاحة بنظام الملالي تقول:« لو کان مجاهدو خلق ينتصرون وهؤلاء کانوا يستولون علی البلاد فکيف
کان الوضع في المنطقة. أبدی الإمام موقفا جريئا في ذلک المجال!»…………


