الصراع الداخلي الدائر بين زمر نظام الملالي في مأزق الرضوخ لشروط (فاتف)
عقب عجز مجمع تشخيص مصلحة النظام عن تبني المشروعات المتعلقة بمجموعة العمل المالي (فاتف)، يحاول قادة الزمرة الغالبة للنظام، اعتبار هذا التباطؤ والتأخير بأنه نوع من السعي لأخذ تنازلات من المجتمع الدولي وأوروبا.