أزمة الفقر المتصاعدة في إيران في السنوات الأخيرة، واجهت إيران تحديًا متصاعدًا يدور حول قضية الفقر المستمرة، مما يشكل عقبات كبيرة أمام التنمية الاقتصادية والاستقرار
تزداد السرقة مع تزايد الفقر في إيران أدت الأزمة الاقتصادية في إيران إلى تفاقم العديد من الانحرافات الاجتماعية، وفي الحالة الأخيرة، صرح رضا أكبري، نائب
الفقر والبؤس، الوجه الآخر لإثارة الحرب لدى النظام الإيراني احتجاجات على الفقر في إيران: “ارتفاع الأسعار والتضخم يضران بالناس” “الكرامة والمعيشة والصحة هي حقنا غير
الفقر في إيران: انتشار شراء نصف خبز في إيران في إيران، بسبب ارتفاع تكلفة الخبز وتزايد الفقر، يضطر الناس إلى شراء نصف رغيف خبز بدلاً
انزلاق إيران إلى البؤس: التضخم والفقر والفساد يدفع الناس إلى الحافة بعد قرابة عامين على رئاسة رئيسي، أدت سياساته الكارثية وسوء إدارته إلى تفاقم الأزمة
المسافة الفلكية بين دخل العمال وخط الفقر في إيران بالتزامن مع عيد العمال العالمي، سلط فرامرز توفيقي، ممثل العمال السابق في المجلس الأعلى للعمل في
أثر ارتفاع الأسعار والتضخم في زيادة الفقر الغذائي في إيران المركز الإيراني لحقوق الإنسان – تأثير ارتفاع الأسعار والتضخم على زيادة الفقر الغذائي يعاني الناس
إيران: 60٪ من السكان فقراء سلال رزق الشعب الإيراني تتقلص بشكل كبير. وقد أدى هذا بدوره إلى استحداث اهتمامات جديدة لحماية صحة الناس في الطبقات
الفقر وانعدام الحرية، الأسباب الكامنة وراء استمرار الاحتجاجات في إيران أصبحت الاحتجاجات في جميع أنحاء إيران مزمنة، وأحد أسباب ذلك هو زيادة الفقر والظروف المعيشية الحرجة