أبوالقاسم صلواتی قاضي الموت. تقرير متحدون ضد إيران النووية حول قاضي الحظر للجمهورية الإسلامية-أبوالقاسم صلواتی ، قاضٍی إيراني ، معروف بتوجيه اتهامات كاذبة وإصدار أحكام
العظماء الفنانون- تلفیق الکذبة وتصدیقها- آخر خطاب للولي الفقیه حول “بركات وهبات” الحرب العراقیة الإیرانیة المناهضة للوطن، یعکس في الحقيقة حکایة مثل فارسي قديم بما
ألد الخصام للنظام- عندما قال خميني في يونيو/حزيران 1980 وبعد 16شهرًا من سرقة الثورة المناهضة للشاه: “ليس عدونا الشرق ولا الغرب ولا في كردستان، وإنما
منظمة العفو الدولية تدعو إلى وقف العقوبة اللا إنسانية لبتر أصابع أربعة رجال في ایران- في إجراء عاجل ، دعت منظمة العفو الدولية إلى وقف
دوامة الازمات المستعصية- بعد أن قامت الولايات المتحدة الامريکية بإعادة فرض العقوبات على نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية والتأکيد بأنه ستکون هناك إجراءات إضافية لتعزيز تنفيذ
دعم 300 تجمع للمتخصصين الإيرانيين في 3 قارات لفرض عقوبات على النظام الإيراني– أصدر 300 تجمع للمتخصصين الإيرانيين في أوروبا و أمريكا و أستراليا و
طريق لايبشر بالخير والنجاة- مع إزدياد الاوضاع سوءا في إيران وعدم تمکن نظام الجمهورية الاسلامية من القيام بما يجب حيال ذلك فإنه لم يعد هناك
عن إستحالة التعايش مع النظام الايراني- عند مراجعة الکثير من تجارب مقارعة الانظمة الديکتاتورية من جانب أحزاب وتنظيمات ثورية وضعت کل تفاحاتها في سلال شعوبها،
الجريمة عندما تتجسد ککابوس للمجرم- المصيبة ليس في ظلم الأشرار بل في صمت الاخيار. هذا القول المأثور للقس الامريکي المشهور مارتن لوثر، يبدو من الواضح جدا إنه صار
أسماء ما لا يقل عن 34 سجينًا سياسيًا في ذمة حكم الإعدام في إيران إعدام 123 سجينًا خلال 5 أشهر- 19 من بين 34 سجينًا
