
بعد أن شهد عام 2018، هجمات شجاعة وجسورة لأبطال معاقل الانتفاضة الغيارى ضد قواعد
لميليشيات الباسيج القمعية المعادية للشعب حيث قاموا بإحراقها وجعلها أثرا بعد عين، فإنهم واصلوا
هذا النمط من الهجمات التي ترعب نظام الفاشية الدينية خصوصا عندما يرون إنها تستهدف أسس
ومرتکزات بقائهم وإستمرارهم، وإن ماقامت إحدة معاقل الانتفاضة الشجاعة في مدينة مشهد بهجومها
على قاعدة للبسيج وإحراقه