الهجوم الصاروخي للحرس الإيراني ضد أهداف في منطقة كردستان العراق يثير موجة غضب دولية أثارت الهجمات الصاروخية التي استهدفت أربيل بشمال العراق صباح الأحد، والتي
وغرز العراق خنجره أيضا في قلب خامنئي -تظهر نتائج الانتخابات العراقية الهزيمة الفادحة لمشروع خامنئي بعد سلسلة هزائم خامنئي الإقليمية في لبنان واليمن وسوريا، غرز
تعيين المحافظين العسكريين، وكابوس اندلاع الانتفاضة العامة-إلى أي سيناريو يُعدُّ رئيسي ووزير خارجيته أنفسهما؟ أفادت وكالة “إيلنا” للأنباء، في 10 أكتوبر 2021، أن يعقوب علي
أمير عبد اللهيان يزور لبنان “مواصلًا طريق” قاسم سليماني -سافر وزير الخارجية الجديد للنظام، حسين أمير عبد اللهيان، إلى لبنان الأسبوع الماضي. وأكدت تصريحاته خلال
شرعية النظام العراقي برمته موضع تساؤل -جرت الانتخابات العراقية في ظل غياب واسع النطاق للناخبين الساخطين امتنع 60 في المائة من الناخبين المؤهلين عن الترشح
دور إرهاب الإیراني و الدبلوماسيين الإرهابيين للملالي في العراق- بعد تسريب الشريط الصوتي لوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في أبريل /نيسان ، لا أحد
العصابات المدعومة من إيران تسيطر على الحدود العراقية- ومنذ غزو الولايات المتحدة للعراق في آذار/مارس 2003 ، اغتنمت السلطات الإيرانية الفرصة لإضافة هذا البلد إلى
نظام الملالي المهرّب الأكبر للموت والدمار- كيف يستمر النظام الإيراني في دعم الجماعات الإرهابية التي تعمل بالوكالة في لبنان واليمن وسوريا والعراق وغيرها بينما يخضع