إيران: رسائل مجزرة العام 1988-هزيمة إيران في الحرب مع العراق دفعت الخميني إلى البحث عن كبش فداء.
إيران: رسائل مجزرة العام 1988-هزيمة إيران في الحرب مع العراق دفعت الخميني إلى البحث عن كبش فداء- يمكن لرجال القانون أن يتجادلوا حول طبيعة التوصيف
إيران: رسائل مجزرة العام 1988-هزيمة إيران في الحرب مع العراق دفعت الخميني إلى البحث عن كبش فداء- يمكن لرجال القانون أن يتجادلوا حول طبيعة التوصيف
العالم یجب أن يستمع إلى الناجين من مذبحة إيران عام 1988- في عام 1988، قام نظام الملالي بإعدام ما لا يقل عن 30 ألف سجين سياسي على مدار ثلاثة أشهر تقريبًا. كان رئيس
في المؤتمر العام لمجاهدي خلق في ذكرى انطلاقة العام السابع والخمسين لتأسيس المنظمة إعادة انتخاب السیدة زهراء مريخي أمينة عامة لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية تقديم 3 مرادفات للأمينة العامة و 6 مساعدات جديدات أصدرت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية بيانا بشان إعادة انتخاب السيدة زهراء مريخي وفيما يلي نص البيان: قامت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في مؤتمر عام أقيم في ذكرى انطلاقة العام السابع والخمسين لتأسيس المنظمة، والذي عقد بالتزامن مع أشرف الثالث في كل من باريس وبرلين وستوكهولم ولندن ولاهاي وزيورخ، بإعادة انتخاب السيدة زهراء مريخي الأمينة العامة للمنظمة لمدة عامين آخرين. وأدارت رئاسة المؤتمر اليوم السيدة زهرة أخياني رئيسة المجلس المركزي للمنظمة. وأبلغت السيدة أخياني المشاركين في الاجتماع ما جرى في اجتماع المجلس المركزي للمنظمة الذي انعقد في 3 سبتمبر لانتخاب الأمينة العامة. وكان المجلس المركزي باعتباره المرحلة الأولى للانتخابات قد وافق على إعادة انتخاب السيدة زهراء مريخي واقترحها على مؤتمر المجاهدين العام. وهنأت السيدة زهراء مريخي بمناسبة ذكرى العام الـ57 لتأسيس منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وقالت إن هذا الرقم (57 عامًا) يشير إلى هزيمة دكتاتوريتي الشاه والملالي في القضاء على مجاهدي خلق واستئصال جذورها وعمليات الإبادة البشرية ضدها مما يبشر بالنصر للشعب ووطننا المكبل. وشددت في قراءة أجزاء من رسالتها الشهر الماضي إلى المسؤولين في مختلف أقسام المنظمة، على وجود العديد من المجاهدات الحاضرات في المؤتمر مثل السيدتين نرجس عضدانلو وبدري بورطباخ، ممن يتمتعن بجميع المؤهلات والصلاحیات اللازمة لتولی مهام الأمانة العامة لمنظمتنا وأنها تقدمت بأسمائهن كمرشحات لهذا المنصب. وأضافت أن منصب الأمين العام وتولي بشكل خاص ومسؤوليات أخرى بشكل عام في منظمة مجاهدي خلق الإيرانية هو أمانة ضاربة جذورها في أكثر من نصف
وحدات المقاومة التابعة لمنظمة مجاهدي خلق تحتفل بذكرى تأسيس المنظمة، وتحيي ذكرى الشهداء- إيران، 5 سبتمبر/ أيلول 2021 – يصادف يوم السادس من سبتمبر/ أيلول الذكرى
إيران: 400000 حالة وفاة و 100000 حالة إصابة بين الممرضات – منذ مارس/ أيار 2020، عندما تم توزيع لقاح فيروس كوفيد- 19 لأول مرة في
الدعوات الدولية للتحقيق في مذبحة عام 1988 في إيران، في تزايد مستمر- كما ورد في التقرير.”يكرر الفريق العامل إعرابه عن قلقه بشأن الإخفاء المستمر لمواقع
“العدالة” في عيون المرشد الأعلى للملالي- قال المرشد الأعلى للملالي، علي خامنئي، في اجتماع عُقِد في 28 أغسطس /آب 2021 مع حكومة رئيس النظام إبراهيم رئيسي: “الأساس
الترويع لإيقاف حركة مقاضاة المتورطين في مجزرة عام 1988- بثت إذاعة وتليفزيون خامنئي مقطعا بعنوان “السلام فقط من أجلي” تستند فيه الاتهامات الموجهة إلى الحكومة السويدية حسب اعترافات قسرية لأحد اللاجئين الأهوازيين المختطفين. يذكر أن حبيب أسيود اختطف
إيران: لماذا زار إبراهيم رئيسي خوزستان- يوم الجمعة، 27 أغسطس / آب، بعد يومين فقط من تأكيد البرلمان لإبراهيم رئيسي حكومته، استقل طائرة متواضعة، وقاد سيارة محلية الصنع، وزار الأهواز، عاصمة محافظة خوزستان المضطربة. في أي بلد آخر في العالم، كان من الممكن تفسير مثل هذه الأعمال على أنها أفضل نوع من عمليات إعادة العلاقات السياسية ولكن في إيران، لا يشتري الناس إلا القليل منها. أثناء حملته الانتخابية ضد ستة متنافسين رئاسيين آخرين في يونيو، كان إبراهيم رئيسي يستغل كلمة “شعب” أكثر من أي مرشح آخر في تاريخ النظام الإيراني. كشف مستوى إصراره على “التواصل مع الناس” و “العمل مع الناس” و “التحدث إلى الناس” عن مدى قلق النظام بشأن ثورة شعبية أشعلت عدة مرات انتفاضات على مستوى البلاد منذ عام 2017. لا يزال الإيرانيون، وكذلك المراقبون السياسيون، يتذكرون كيف أطلق هاشمي رفسنجاني، الرئيس السابق بعد وفاة خميني، على نفسه لقب “القائد العام”، محاولًا أن يتظاهر بأنه الرجل المناسب لبناء أمة خسرت مئات الآلاف من الأرواح وأكثر من تريليون الثروة للحرب مع العراق. بعد استبدال رفسنجاني، جاء محمد خاتمي زاعما أنه “إصلاحي”، في محاولة لإخماد الاحتجاج الوطني من أجل الحرية الاجتماعية والسياسية. محمود أحمدي نجاد، الذي خلف خاتمي، انتحل شخصية شعبوية، وارتدى ملابس عادية، وتحدث لغة عامية، وحاول التظاهر بأنه رجل الشعب. أيضًا، حاول حسن روحاني إدارة “العرض المعتدل” ليضرب وترًا حساسًا في المجتمع الغاضب. ومع ذلك، فإن الاحتيال والفساد والنهب والقمع الدموي المرتفع للنظام لم يترك مجالًا للخداع وإبراهيم رئيسي يرتدي عباءة بالية لم يعد يحترمها أحد. باختياره محافظة خوزستان، أظهر رئيسي أين يخشى النظام أكثر من أن الانتفاضة قد تكون وشيكة. في يوليو / تموز، بينما كان يلقي الخطب ويستعد للرئاسة، انتفض الناس في عشرات مدن خوزستان الذين سئموا من انقطاع التيار الكهربائي ونقص المياه وعدم المساواة ورددوا “الموت لخامنئي”. وخلفت اشتباكات مع القوات الأمنية 12 قتيلاً ومئات الجرحى واعتقال واحتجاز آخرين في سجون النظام. لكن بخلاف وسائل الإعلام المملوكة للدولة، لم يتأثر أحد بزيارة إبراهيم رئيسي المتسرعة إلى الإقليم الغني بالنفط. وكتبت صحيفة “جمهوري إسلامي” المقربة من نخبة رفسنجاني: “تحركات شكلية مثل … التقاط صورة مع موظفي مشرحة مقبرة بهشت زهراء (وهي مؤسسة مسؤولة عن إجراءات الدفن) والوزراء” الذهاب إلى وزاراتهم في منتصف الليل … كان مجرد
إیران: أحد المسئولين المدرجين على قوائم العقوبات، عيّنه رئيسي كرئيس لمنظمة الطاقة الذرية– عينّ إبراهيم رئيسي، الرئيس الجديد لنظام الملالي، بديلاً لرئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية. تم اختيار محمد إسلامي، وهو مسؤول