يتحسر النظام الإيراني على أيام استرضاء الحكومة الأمريكية السابقة
يتحسر النظام الإيراني على أيام استرضاء الحكومة الأمريكية السابقة يتحسر النظام الإيراني على أيام استرضاء الحكومة الأمريكية السابقة – عقدت قمة مجموعة السبع في فرنسا.
يتحسر النظام الإيراني على أيام استرضاء الحكومة الأمريكية السابقة يتحسر النظام الإيراني على أيام استرضاء الحكومة الأمريكية السابقة – عقدت قمة مجموعة السبع في فرنسا.
لا تتصافحوا أبدا مع مجرم حرب بقلم برويز خزايي لا تتصافحوا أبدا مع مجرم حرب – التقى محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني في
الزاوية الحادة- سعاد عزيز الزاوية الحادة- سعاد عزيز – تتميز السياسة التي يتبعها نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، بأنها سياسة تعتمد علىالمراوغةالمستندة على القيام بمناورات
الهروب من التفاوض لكسب الوقت هو أسلوب نظام الملالي من أجل البقاء -يبحث نظام الملالي الذي
يعيش في مأزق الاتفاق النووي والعقوبات المفروضة وأزمة لا حل لها
فرض العقوبات على ظريف هو رصاصة الرحمة المصوبة على الاتفاق النووي -عقد ظريف أول مؤتمره الصحفي بعد إدراجه في قائمة الإرهابيين. وركز في كلمته على اتهام أمريكا بالكذب
في هذه الأيام تصدر موضوع النظام الإيراني وانتهاك تعهداته في الاتفاق النووي عناوين الأخبار. لذلك يطرح هذا السؤال لماذا أقدم النظام على انتهاك أحد بنود وعناصر الاتفاق النووي المهمة؟ ألا يفهم النظام ومسؤولوه الحكوميون معنى انتهاك هذا التعهد؟ بعبارة أخرى، لماذا يسعى مثل هذا النظام الغارق في الأزمات إلى جلد ذاته وضرب نفسه؟!
في يوم الأحد، أعلن المتحدث باسم الحكومة إلى جانب عراقجي نائب وزير الخارجية للنظام الإيراني، وكمالوندي الناطق باسم منظمة الطاقة الذرية للنظام في مؤتمر صحفي، بدء الخطوة الثانية لتخفيض التزامات النظام النووية، وفي الواقع، المرحلة الثانية من تصرفات النظام النزقية.
في العاشر من يونيو/ حزيران 2019، عقد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيو آمانو مؤتمراً صحفيًا في مقر الوكالة في فيينا، وردًا على سؤال طرحه مراسل صحيفة «اعتماد» التابعة للنظام الإيراني، لماذا يتعرض النظام للعقوبات، رغم تعاونه مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ركز على عدم تعاون النظام لحسم النشاطات النووية للنظام ذات الأبعاد العسكرية المحتملة (المسماة بـ PMD)، ونوه بشكل خاص إلى 12 حالة من النشاطات النووية المشبوهة بأبعاد عسكرية.
تزداد حدة التوتر فى منطقة الخليج بعد الهجوم الذى تعرضت له المطارات السعوديه وناقلات النفط فى الخليج العربى فى الوقت الذى ارسلت فيه الولايات المتحده مزيداً من القطع الحربية الى الخليج لممارسة مزيد من الضغوط على النظام الايرانى ومع تزايد المخاوف من اندلاع مواجهة عسكرية سوف يكون لها اثارها الوخيمه على المنطقه والعالم ، وهنا ادلى د/ شريف عبد الحميد رئيس تحرير مجلة ايران بوست والباحث فى المنتدى العربى لتحليل السياسات الايرانيه بحديث خاص عرض وجهة نظره ازاء تلك التطورات وفيما يلى نص هذا الحوار