الاتفاق النووي

روحاني محصور في زاوية حرجة من ولاية الفقيه وهو يلجأ إلى إطلاق الشتائم-كان روحاني الذي يفكر أنه بعد  وصول جوبايدن إلى السلطة في الولايات المتحدة،

ما مصير محاكمة أسد الله أسدي وسياسة الاسترضاء وطاولة التفاوض مع بايدن؟-مصير محاكمة أسد الله أسدي وسياسة المهادنة والاسترضاء في خضم المفاوضات مع بايدن، قد

العودة إلى الاتفاق النووي سراب أم توقع واقعي؟!– هو موضوع هذا المقال: الوزراء المقترحون لجو بايدن يؤكدون أن الولايات المتحدة لن تنضم إلى الاتفاق النووي

إدارة بايدن واتفاقية برجام و العلاقات مع النظام الإيراني– قوبلت إدارة بايدن والاتفاق النووي بردود فعل من المسؤولين. أولا، لنرى ما هو موقف المسؤولين الأمريكيين

الزمن تغير، كيس روحاني الفضفاض وأرض بايدن الصلبة!– بينما كان روحاني وبالتأكيد خامنئي ينتظران بفارغ الصبر مغادرة ترامب ووصول بايدن، يبدو أن السراب قد ظهر

 ويندي شيرمان في موقف غير سار لروحاني وظريف وخامنئي– شددت ويندي شيرمان ، مرشحة بايدن لمنصب نائب وزير الخارجية ، على أن الوضع لم يعد

الانتخابات الأمريكية؛ خطأ في تقديرات خامنئي أم أنها انتحار قسري؟– حدثت سلسلة من التطورات في الملف النووي للحكومة الإيرانية بعد أن أعلن مجلس شورى الملالي

الترويكا تحذر النظام الإيراني: العمل على معدن اليورانيوم يعد انتهاكا للاتفاق النووي– أصدرت فرنسا وبريطانيا وألمانيا بيانًا مشتركًا ينتقد الحكومة الإيرانية لعملها على معدن اليورانيوم.

تأكيد خامنئي على التدخل في دول المنطقة والحفاظ على البرنامج الصاروخي! لماذا ا؟– تصدر خامنئي المشهد في 8 يناير، بعد تعيين بايدن رئيسًا للولايات المتحدة،